العلم بدون دين أعرج ، والدين بدون علم أعمى
( أنيشتاين )
*
*
*
--- ( تعليق يناسب الحال ) ---
بل : العلم بدون دين اعمى ، والدين بدون علم لا دين
لان الدين هو الهداية من الضلال ، وعلمٌ بلا دين هو علم بلا هداية وحاله كالاعمى
والدين في حقيقته هو نور ، أي نور الحقائق والمعارف الإلهية ، وهذا هو العلم الحقيقي فاذا لم يكن فلا دين اصلا
*
*
*
قَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ غ– فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ غ– وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا غڑ وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ
( هذه البصائر هي نور العلم الذي هو الدين وبها الهداية وبدونها العمى والضلال سيد انيشتاين )
*
*
*
وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ
( فهنا العلم مقدمة للتعقل وليس العكس ، وهذا التعقل والعقل هو نور المعارف الإلهية الحق ، والعقل هو ما عبد به الرحمن وتكسب به الجنان )
*
**
***
التعديل الأخير تم بواسطة الباحث الطائي ; 06-05-2016 الساعة 07:28 AM.