أقول بعد الحمد لله نبارك لكم احبتي عيد الغدير الاغر اعاده الله عليكم في كل سنه وانت بخير وعافيه وحشرنا وحشركم الله مع الوصي-ع-
أقول اصل القضيه هي ماقالها رسول الله -ص-
شرح مشكل الاثار
للطحاوي
تحقيق شعيب الارنوؤط
حديث 1765
عن زيد ابن ارقم لما رجع رسول الله -ص- عن حجه الوداع ونزل بغدير خم
امر بدوحات فقممن ثم قال كاني دعيت فأجبت اني تركت فيكم الثقلين احدهما اكبر من الاخر كتاب الله عز وجل وعترتي اهل بيتي فأنظروا كيف تخلفوني فيهما فانهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال
ان الله عزوجل مولاي واناولي كل مؤمن
ثم اخذ بيد علي فقال من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه
-الحديث صحيح
والحديث الذي فيه تهنئا
مسند الامام احمد ابن حنبل -الجزء الثلاثون
ص430-حديث-18479
عن البراء ابن عازب----ينقل الحديث كاملا الى ان يصل
فلقيه عمر بعد ذلك فقال له هنيئا ياابن ابي طالب اصبحت وامسيت مولى كل مؤمن ومؤمنه
-2-صحيح لغيره
اما صحيح لغيره هل فيه الالزام او لا تفضلوا
مصطلح الحديث-لابن عثيمين-ص14
2- والصحيح لغيره-الحسن لذاته اذا تعدد طرقه
وينقل في ص16 نهاية الكلام فيه حول الحسن لذاته والالزامات فيه
يقول--ثانيا-العمل بمادلت عليه بتصديقه ان كان خبرا وتطبيقه ان كان طلبا
فاقول انا الطالب313 الخبر الوارد بهذا الاسناد يجب العمل به وان كان يحمل هذا الحكم
والان بماانه كان هناك تهنئا للامير فعليه نحن نعتبره عيدا لهذا السبب والغرض وتعالوا تعرفوا على معنى العيد منكم
العِيدُ : كلُّ يوم يُحتفَلُ فيه بذكرى حادثةٍ عزيزة أو دينيَّة
عيد : كل يوم يحتفل فيه بتذكار أحد الصالحين أو أحد الأبطال أو حدث وطني أو حادثة هامة :
المعجم: الرائد
وتعالوا للقران الكريم لنرى العيد ومعنى
التحرير والتنوير
وَمَعْنَى تَكُونُ لَنَا عِيدًا أَيْ يَكُونُ تَذَكُّرُ نُزُولِهَا بِأَنْ يَجْعَلُوا الْيَوْمَ الْمُوَافِقَ يَوْمَ نُزُولِهَا مِنْ كُلِّ سَنَةٍ عِيدًا ، فَإِسْنَادُ ( الْكَوْنِ ) عِيدًا لِلْمَائِدَةِ إِسْنَادٌ مَجَازِيٌّ ، وَإِنَّمَا الْعِيدُ الْيَوْمُ الْمُوَافِقُ لِيَوْمِ نُزُولِهَا ، وَلِذَلِكَ قَالَ لِأَوَّلِنَا وَآخِرِنَا ، أَيْ لِأَوَّلِ أُمَّةِ النَّصْرَانِيَّةِ وَآخِرِهَا ، وَهُمُ الَّذِينَ خُتِمَتْ بِهِمُ النَّصْرَانِيَّةُ عِنْدَ الْبَعْثَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ .
وَالْعِيدُ اسْمٌ لِيَوْمٍ يَعُودُ كُلَّ سَنَةٍ ذِكْرَى لِنِعْمَةٍ أَوْ حَادِثَةٍ وَقَعَتْ فِيهِ لِلشُّكْرِ أَوْ لِلِاعْتِبَارِ . وَقَدْ وَرَدَ ذِكْرُهُ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ .
تفسير القرطبي
قاله الجوهري ، وقيل : أصله من عاد يعود أي : رجع فهو عود بالواو ، فقلبت ياء لانكسار ما قبلها مثل الميزان والميقات والميعاد فقيل ليوم الفطر والأضحى : عيدا لأنهما يعودان كل سنة . وقال الخليل : العيد كل يوم يجمع كأنهم عادوا إليه ، وقال ابن الأنباري : سمي عيدا للعود في المرح والفرح ; فهو يوم [ ص: 284 ] سرور الخلق كلهم ; ألا ترى أن المسجونين في ذلك اليوم لا يطالبون ولا يعاقبون ; ولا يصاد الوحش ولا الطيور ; ولا تنفذ الصبيان إلى المكاتب ، وقيل : سمي عيدا لأن كل إنسان يعود إلى قدر منزلته ;
تفسير الطبري
قال أبو جعفر : وأولى الأقوال بالصواب ، قول من قال : " معناه : تكون لنا عيدا ، نعبد ربنا في اليوم الذي تنزل فيه ، ونصلي له فيه ، كما يعبد الناس في أعيادهم " لأن المعروف من كلام الناس المستعمل بينهم في " العيد " ما ذكرنا ، دون القول الذي قاله من قال : " معناه : عائدة من الله علينا " . وتوجيه معاني كلام الله إلى المعروف من كلام من خوطب به ، أولى من توجيهه إلى المجهول منه ، ما وجد إليه السبيل .
تفسير البغوي
( تكون لنا عيدا لأولنا وآخرنا ) أي : عائدة من الله علينا حجة وبرهانا ، والعيد : يوم السرور ، سمي به للعود من الترح إلى الفرح ، وهو اسم لما اعتدته ويعود إليك ، وسمي يوم الفطر والأضحى عيدا لأنهما يعودان كل سنة ، قال السدي : معناه نتخذ اليوم الذي أنزلت فيه عيدا لأولنا وآخرنا ، أي : نعظمه نحن ومن بعدنا فنقول الان
هذه حادثه عزيزه ودينيه ونذكر فيه النعمه بولايه امير الموحدين-ع-
فبتالي كنتم تطالبونا بانه عيد وهذا منكم هو عيد عيد عيد مبارك لكم ياموالين
صفعات الطالب313