اخوان هناك تجربتان تشبه حالة العراق
الحاليّه ،،هي الثوره الايرانيه اذا اخذنا بنظر الاعتبار ان من يدافع اليوم عن وحدة العراق هم الشيعة فقط كشعب وليس سياسين فالعراق شاءت الدنيا ام ابت هي شيعيه
لان السنة اما داعشي او مهجر اومغلوب على امره فلا رجاء فيهم ولا امل
والاكراد هم أساساً مستقلين ولا يهمهم امر العراق
اذن الشيعة وقيادتهم المرجعيه هي المؤهلة لخلاص العراق وعلى غرار جمهورية ايران الاسلاميه
والتجربة الثانيه التجربة المصريه وهي استقالة العبادي وحكومته ومجلس النواب وتسليم القيادة للقضاء مؤقتا لحين تهيئة الامور لانتخابات جديده على شاكلة حكومة الجنرال السيسي
،،،،،، عكس هذه الحالتين لا حلول لان العبادي لايختلف عن اسلافه بل هو نسخة مطورة منهم ليس الا ،،،،،،،،،،،،،،مع تحياتي