كل من ثبت عليه التخاذل والخيانة والانصياع الى موجة الذل والهوان وجب عليه التنحي وترك الساحة اولا ،وثانيا وجب عليه ان يحاسب حسابا شديدا ولا يؤخذ فيه رأفة ولا رحمة ،
كل القادة العسكريين والأمنيين الذي ثبتوا ان لهم يد من بعيد او قريب عن حالة الانكسار في نفسية المجتمع الشيعي مابعد الموصل وجب عليهم ان ينالوا القصاص العادل مهما كانت الأسماء والعناوين والمواقع ،
عراق ما بعد آمرلي الولاية المحمدية الأصيلة يجب ان يمسح من ذاكرته كل لحظة خنوع وذل وهوان ،
يجب ان يكون عراق مقابل الموصل في الوراء،