الفاضلة العالمة وهج الايمان ، انار الله قلبها وسدد عملها.
اقتبس التالي من كلماتكم الشريفة:
لكن من يتلفظ بهما عن إيمان وتصديق ويقين وطاعه لأوامرهما من عبادات ومعاملات وموالاة فهذا من الناجين ، والجاهل الذي لم تصل اليه المعارف وعلم الله بعلمه جل وعلا بأنها إن وصلته سيعمل بها معذور يتوب عليه*.
***********
واقول: هل نستطيع ان نستخلص من هذا أنّ العبد اذا اتى بالشهادتين صادقا مؤمنا فهو من الناجين ، اذا كان هناك عذر ممكن مقبول يمنع الاتيان بما بقى من ضروريات العقيدة والاصول الاخرى المهمة .
او بتعبير اخر :
يمكن اعتبار الشهادتين كافية منجية في بعض الاحوال الخاصة.
والسلام عليكم .
التعديل الأخير تم بواسطة الباحث الطائي ; 07-08-2014 الساعة 12:56 PM.