السلام عليكم
ترددت في بعض المواقع أخبار عن هروب فاضل البرواري وفي مواقع أخرى يقال إنه يتمتع باجازة مرضية، لا أعتقد أن لداعش او غيرها القدرة على جعل جنود الفرقة الذهبية يهربون فما بالكم بقائدها؟!
الفرقة الذهبية وحتى الآن صالت وجالت ومزقت الارهاب ولطالما كانت الورقة الرابحة في جميع المعارك. ولكن العجيب في الأمر هو التخبط الحكومي وعدم مقدرة الحكومة على رد الاشاعات واجراء مقابلة ولو قصيرة مع فاضل البرواري إن كان في أرض المعركة أو يتمتع باجازة مرضية أو غير ذلك
ولكن لو ذكرت أي قناة خبرا سياسيا عن تشكيل الحكومة لرأينا توافد السياسيين من اجل التكذيب أو التأييد أو الشجب أو الكذب والدجل فلماذا لا يهتمون بمعنويات الجندي العراقي كما يهتموت بخبر كاذب لا يقدم ولا يؤخر!