بسم المادة الرحمنة الرحيمة -إلى حد ما-
أما بعد فقد بلغني أن أقواماً ينعتوني بالجهل و
أني لست للإلحاد بأهل ،ويحهم:أما علموا أن محلي من الإلحاد محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل ولا يرقى إلي الطير ،ويحهم وهل تفتق الإلحاد إلى عن فاضل إشراق نوري وتأسست أسسه إلا بجولات فكري،وايم المادة لأضربن الإسلام ضربات وأي ضربات لايقوم بعدها إلا كمن أصابه مس أو خالطه شده