وفي زمن اي خليفة من خلفائكم الراشدين وقع هذا الامر المهول
بتاريخ : 31-12-2013 الساعة : 12:11 AM
فأخذت بذلك عائشة أم المؤمنين فيمن كانت تحب أن يدخل عليها من الرجال فكانت تأمر أختها أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق وبنات أخيها أن يرضعن من أحبت أن يدخل عليها من الرجال)
القصة التي استدلت بها عائشة خاصة بامرأة أبي حذيفة كانت تقول: (أبت سائر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يُدخلن عليهن أحداً بتلك الرضاعة وقلن لعائشة والله ما نرى هذا إلا رخصة أرخصها رسول الله صلى الله عليه وسلم لسالم خاصة فما هو داخل علينا أحد بهذه الرضاعة ولا رأينا وقد ذكر ابن تيمية في الفتاوى ج34ص60 توضيحاً لمذهب عائشة يجمع بين هذه الأدلة فقال: وهذا الحديث أخذت به عائشة وأبى غيرها من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يأخذن به
=========
مباشرة
يا عائشة
حين وقع الاختلاف بينك وبين امهات المؤمنين
فلماذا
لم ترجعي الى خليفتك المفترض الطاعة
وتسالينه
عن هذا الامر
هل هي
رخصة عامة
ام رخصة خاصة
وينتهي نزاع القوم
فلماذا لم ترجعي الى الخليفة الراشد بزعمكم
ابو بكر - عمر - عثمان - علي
حميد الغانم
( ان الذين ارضعتهم اخت عائشة وبنات اخت عائشة صارت عائشة اختا لهم وخالة لهم فكيف تكون ماما لهم كيف)
عشنا وشفنا
ام المؤمنين = خالة المؤمنين