[خادمة الكوثر]

فلتستحي "الجاذبية" بعد اليوم من افتخارها بقوتها..
ألا ترى الحسين السبط كيف يجذب عشاقه إليه من أقاصى الأرض❗️

٢
ما تفسير هذا الزحف المليوني نحو كربلاء رغم الصقيع والبرد القارص والأمطار؟
"ما ضَعُفَ بدن عمّا قَوِيَت عليه النيّة"
هذا هو التفسير لمن وعاه❗️

٣
من أراد أن يرى مأدبة الله الكبرى فليذهب الى العراق هذه الأيام ويأكل من مضايف أبو السجاد❗️

٤
ماذا كانت ستفعل زليخا لو قابلت الحسين والرجال قد جنّوا في حبه!

٥
هذا العطاء الخيالي لميت في كربلاء.. كيف سيكون العطاء والطاعة للحي المنتظر إذا ظهر؟!

٦
أهل مكة و المدينة لازم ياخذون دورة في كرم الضيافة من الشعب العراقي عندما يستضيفون حجاج بيت الله عندهم كل عام❗️

٧
لو زار حاتم الطائي كربلاء لتوارى بعباءته عن الأنظار خجلاً من الكرم الخيالي للشعب العراقي مع زوار الحسين❗️
شكراً لكم شعب العراق

٨
لا تختلف وأنت في كربلاء أو أنت في الجنة.. سوى أن الملائكة هناك عمّارها

٩
أقصدها حقاً وصدقاً دون تردد.. أربع حروف إذا اجتمعت حارت العقول عن حل لغزها.. إنها ح س ي ن❗️

١٠
لا ميت على وجه الأرض آسر محبيه من قبره كمثل الحسين❗️

١١
لو كان محبي الحسين مستعدين للمشي أيام وأيام ليصلوا الى محبوبهم في كربلاء.. هل يصعب عليهم أن يلبوا نداء المنتطر إذا ظهر؟
سيأتونه ولو بالثريا❗️

١٢
عطاء محبي الحسين ما لا أذن سمعت ولا عين رأت ولا خطر على قلب بشر❗️