شبهات ارسلت لي-ونردها بعون الله- على استطاعتنا-تفضلوا ياموالين زيدوا الردود
بتاريخ : 01-12-2013 الساعة : 07:34 PM
بعض الشبهه التي ارسلها لي احد الاحبه المسمى ابو ياسين الرافضي
يطبلون بها الوهابيه هنا وهناك والان نرد عليها بفضل الله وجودهومنه وكرمه
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
[COLOR=darkblue
عن الشيخ علي بن محمد بن علي بن عبدالصمد ، عن جده ، عن الفقيه أبي الحسن ، عن أبي البركات علي بن الحسين الجوزي ، عن الصدوق ، عن الحسن ابن محمد بن سعيد ، عن فرات بن إبراهيم ، عن جعفر بن محمد بن بشرويه ، عن محمد بن إدريس بن سعيد الانصاري ، عن داود بن رشيد والوليد بن شجاع بن مروان ، عن عاصم ، عن عبدالله بن سلمان الفارسي ، عن أبيه قال : خرجت من منزلي يوما بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه واله بعشرة أيام فلقيني علي بن أبي طالب عليه السلام ابن عم الرسول محمد صلى الله عليه واله فقال لي : يا سلمان جفوتنا بعد رسول الله صلى الله عليه واله ، فقلت : حبيبي أبا الحسن مثلكم لا يجفي غير أن حزني على رسول الله صلى الله عليه واله طال فهو الذي منعني من زيارتكم ، فقال عليه السلام : يا سلمان ائت منزل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله فانها إليك مشتاقة تريد أن تتحفك بتحفة قدا تحفت بها من الجنة ، قلت لعلي عليه السلام ، قد اتحفت فاطمة عليها السلام بشئ من الجنة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه واله ؟ قال : نعم بالامس .[/COLOR]
قال سلمان الفارسي : فهرولت إلى منزل فاطمة عليها السلام بنت محمد صلى الله عليه واله ، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها ، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت : يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي صلى الله عليه واله
قلت : حبيبتي أأجفاكم ؟ قالت : فمه اجلس واعقل ما أقول لك .
إني كنت جالسة بالامس في هذا المجلس وباب الدار مغلق وأنا أتفكر في انقطاع الوحي عنا وانصراف الملائكة عن منزلنا ، فاذا انفتح الباب من غير أن يفتحه أحد ، فدخل علي ثلاث جوار لم ير الراؤون بحسنهن ولا كهيئتهن ولا نضارة وجوههن ولا أزكى من ريحهن ، فلما رأيتهن قمت إليهن متنكرة لهن فقلت : بأبي أنتن من أهل مكة أم من أهل المدينة ؟ فقلن : يا بنت محمد لسنا من أهل مكة ولا من أهل المدينة ولا من أهل الارض جميعا غير أننا جوار من الحوار العين من دار السلام أرسلنا رب العزة إليك يا بنت محمد إنا إليك مشتاقات .
;2044395]
السند :
(عن الشيخ علي بن محمد بن علي بن عبد الصمد ، عن جده ، عن الفقيه أبي الحسن ، عن أبي البركات علي بن الحسين الجوزي ، عن الصدوق ، عن الحسن ابن محمد بن سعيد ، عن فرات بن إبراهيم ، عن جعفر بن محمد بن بشرويه ، عن محمد بن إدريس بن سعيد الأنصاري ، عن داود بن رشيد والوليد بن شجاع بن مروان ، عن عاصم ، عن عبد الله بن سلمان الفارسي ، عن أبيه )
1ـ الحسن بن محمد بن سعيد :
لم يرد فيه توثيق وقال عنه الشيخ محمد الجواهري في كتابه( المفيد من معجم رجال الحديث ) ص 154 (مجهول ) وفي الهامش علق ( إسناده ضعيف )
2ـ جعفر بن محمد بن بشرويه :
مجهول قال عنه الشيخ علي النماري الشاهرودي ج 2 ص 191 ( لم يذكروه )
3ـ عبد الله بن سلمان الفارسي:
قال عنه الشيخ علي النماري الشاهرودي ج5 ص 26 ( لم يذكروه )
4ـ محمد بن إدريس بن سعيد الأنصاري( مجهول ).
هل يكفيك هذا في ضعف سند الرواية أم تريد المزيد ؟
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
فى دين الرافضة الرسول يغازل النساء المتزوجات فى بيوتهن !!
;2044395
فأتى رسول الله صلى الله عليه وآله منزله يسأله عنه فإذا زينب جالسة وسط حجرتها تسحق طيبا بفهر لها فدفع رسول الله صلى الله عليه وآله الباب فنظر إليها وكانت جميلة حسنة فقال سبحان الله خالق النور وتبارك الله أحسن الخالقين ثم رجع رسول الله صلى الله عليه وآله إلى منزله ووقعت زينب في قلبه موقعا عجيبا وجاء زيد إلى منزله فأخبرته زينب بما قال رسول الله صلى الله عليه وآله فقال لها زيد هل لك أن اطلقك حتى يتزوجك رسول الله صلى الله عليه وآله فلعلك قد وقعت في قلبه فقالت أخشى أن تطلقني ولا يتزوجني رسول الله صلى الله عليه وآله
تفسير القمى - الجزء الثاني
لابى الحسن على بن ابراهيم القمى رحمه الله
وقال علي بن ابراهيم في قوله (وما جعل أدعياءكم أبناءكم) قال: فانه حدثني أبي عن ابن ابي عمير عن جميل عن ابي عبدالله عليه السلام قال: كان سبب نزول ذلك ان رسول الله صلى الله عليه وآله لما تزوج بخديجة بنت خويلد خرج إلى سوق عكاظ في تجارة لها ورأى زيدا يباع ورآه غلاما كيسا حصيفا(1) فاشتراه فلما نبأ رسول الله صلى الله عليه وآله دعاه إلى الاسلام فأسلم وكان يدعى زيد مولى محمد صلى الله عليه وآله فلما بلغ حارثة بن شراحبيل الكلبي خبر ولده زيد قدم مكة وكان رجلا جليلا، فأتى أبا طالب فقال يا ابا طالب ان ابني وقع عليه السبي وبلغني انه صار إلى ابن اخيك فسله اما ان يبيعه واما ان يفاديه واما ان يعتقه، فكلم ابوطالب رسول الله صلى الله عليه وآله فقال رسول الله صلى الله عليه وآله هو حر فليذهب كيف يشاء، فقام حارثة فأخذ بيد زيد فقال له يا بني الحق بشرفك وحسبك، فقال زيد لست أفارق رسول الله صلى الله عليه وآله أبدا، فقال له ابوه فتدع حسبك ونسبك وتكون عبدا لقريش؟ فقال زيد لست أفارق رسول الله صلى الله عليه وآله ما دمت حيا، فغضب أبوه فقال: يا معشر قريش اشهدوا اني قد برئت منه وليس هو ابني، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله اشهدوا ان زيدا ابني أرثه ويرثني، فكان يدعى زيد بن محمد فكان رسول الله صلى الله عليه وآله يحبه وسماه زيد الحب.فلما هاجر رسول الله صلى الله عليه وآله إلى المدينة زوجه زينب بنت جحش وأبطأ عنه يوما فأتى رسول الله صلى الله عليه وآله منزله يسأل عنه فاذا زينب جالسة وسط حجرتها تسحق طيبا بفهر(2) فنظر اليها وكانت جميلة حسنة فقال سبحان الله خالق النور وتبارك الله أحسن الخالقين(1) ثم رجع رسول الله صلى الله عليه وآله إلى منزله ووقعت زينب في قلبه موقعا عجيبا، وجاء زيد إلى منزله فأخبرته زينب بما قال رسول الله صلى الله عليه وآله فقال لها زيد: هل لك ان اطلقك حتى يتزوجك رسول الله صلى الله عليه وآله فلعلك قد وقعت في قلبه؟ فقال: أخشى أن تطلقني ولا يتزوجني رسول الله صلى الله عليه وآله فجاء زيد إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: بأبي انت وامي يا رسول الله اخبرتني زينب بكذا وكذا فهل لك ان اطلقها حتى تتزوجها؟ فقال رسول الله: لا، إذهب فاتق الله وامسك عليك زوجك، ثم حكى الله فقال: (امسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق ان تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها - إلى قوله - وكان امر الله مفعولا) فزوجه الله من فوق عرشه
تفسير القمى - الجزء الثاني
لابى الحسن على بن ابراهيم القمى رحمه الله
هذه الروايات في هذا التفسير وهذا القول به
كليات في علم الرجال
تاليف العلامه جعفر السبحاني
ص313
6- التفسير ليس للقمي وحده
ان التفسير المتداول المطبوع كرارا ليس لعلي بن ابراهيم وحده وانما هو ملفق مما املاه علي بن ابراهيم على تلميذه ابي الفضل العباس وما رواه التلميذ بسنده الخاص عن ابي الجارود من الامام الباقر -ع-
وقد ذهب بعض اهل التحقيق إلى ان النسخة المطبوعة تختلف عما نقل عن ذلك التفسير في بعض الكتب ، وعند ذلك لايبقى اعتماد على هذا التوثيق الضمني ايضاً ، فلا يبقى اعتماد لا على السند ولا على المتن.
ومع هذا هناك روايات عند القوم صحيحه بهذا الصدد فليضعفوها ان استطاعوا
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة
لمجلسي يقول : الرسول تحمل سوء معاشرة عايشة وقلة احترامها له لجمالها !!!
[COLOR=#00008B
حميد بن زياد ، عن ابن سماعة ، عن عبدالله بن جبلة ، عن يعقوب ابن سالم ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبدالله عليه السلام في الرجل إذا خير امرأته ، فقال : إنما الخيرة لنا ليس لاحد ، وإنما خير رسول الله صلى الله عليه وآله لمكان عايشة ، فاخترن الله ورسوله ، ولم يكن لهن أن يخترن غير رسول الله صلى الله عليه وآله .[/COLOR]
المعصوم هنا يبين فضل والمكانه العظيمة لام المؤمنين عند الرسول صلى الله عليه وسلم ولكن قول المعصوم لايقر به السافل المجلسي ولا يعجبه فكان تعليق الهالك المجلسى :
بيان : لعل المعنى أنه صلى الله عليه وآله إنما لم يطلقن ابتداء ، بل خيرهن لانه صلى الله عليه وآلهكان يحب عايشة لجمالها ، وكان يعلم أنهن لا يخترن غيره لحرمة الازواج عليهن أو لغيرها من الاسباب ، أو أن السبب الاعظم في تلك القضية كان سوء معاشرة عايشة وقلة احترامها له صلى الله عليه وآله ، ويحتمل أن يكون المراد بقوله : ولم يكن لهن أن يخترن أنه لو كن اخترن المفارقة لم يكن يقع الطلاق إلا بأن يطلقهن الرسول الله صلى الله عليه وآله كما يدل عليه كثير من الاخبار ، لكنه خلاف المشهور .
فروع الكافى 2 : 123 .
;2044395]
هل يعتبرون قول المجلسي هذا طعن هههههههههههههه
طيب والنبي ابراهيم ما كان يفعل تفضلوا
روضة المحبين
ونزهية المشتاقين
لابن القيم الجوزيه
ص252
ينقل هذه الكلمه عن صحابيهم ابن ابي وقاص
يقول كان ابراهيم الخليل يحب سريته هاجر محبة شديده وكان يزورها في كل يوم على البراق من الشام من شغفه بها
والوثيقه
يعني الان جعلوا ابراهيم لايتحمل البعدا فهو رجل شهواني وليس له عداله فهو لم يعدل بين نسائه هاجر وساره
وبالتالي ان سقطت عدالته فماذا بقى له
وهذا ايضا معنى الشغف
قال السدي : الشغاف جلدة رقيقة على القلب ، يقول : دخل الحب الجلد حتى أصاب القلب .
وقرأ الشعبي ، والأعرج ( شعفها ) بالعين غير المعجمة ، معناه : ذهب الحب بها كل مذهب .
لايمتنع هذا في حق الزوجات اذا كان بمقدار وليس ان يخرج الانسان من طوره الطبيعي الانساني