[الطالب313]

قال الوهابيه ان الشيعه تغلوا في اهل البيت-ع- بهذه الروايه
ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها" قال أبو عبد الله " نحن واللهِ الأسماء الحسنى التي لا يقبل الله من العباد عملا إلا بمعرفتنا.. بنا أثمرت الأشجار وجرت الأنهار، وبنا ينزل غيث السماء وينبت عشب الأرض، وبعبادتنا عُبِدَ الله، ولولا نحن ما عُبِد" (الكافي 1/111 كتاب التوحيد: باب- النوادر).

ولتبان هذا الامر من احد اكبر العلماء وافضل التفاسير فتابعوا معي احبائي
روح المعاني
للالوسي
الجزءالاول-ص223
مبحث ادم
يقول في تفسير ايه-- قال اني اعلم مالا تعلمون-
فكأنه قال جل شأنه
اريد الظهــــــــــــــــــــور بأسمائي وصفاتي ولم يكمل ذلك بخلقكم فاني اعلم مالا تعلمون لقصور استعدادكم ونقصان قابليتكم فلا تصلحون لظهور جميع الاسماء والصفات فيكم فلا تتم بكم معرفتي ولايظهر عليكم كنزي
فلابد من اظهار ن تم استعداده وكملت قابليته ليكون مجلى لي ومرأه لاسمائي وصفاتي ومظهرا للمتقابلات فيــــــــــــــــ ومظهر لما خفي عندي وبي يسمع وبي يبصروبي وبي
والوثيقه

فاقول انا الطالب313 هو يبين ان ادم هكذا يكون مجلى ومراه لاسماء الله وتجلي الاسماء فيه وبالتالي فهذه الصفه ثبتت في اناس
المهم في الامر هو تمام القابليات والاستعدادات وهي ثابته عند ال البيت-
فهم عدل القران,وبه تكمل قابلياتهم
فلااشكال في قولنا ياوهابيه
صفعات الطالب313