اين اتباع الوصية(كتاب الله وعترتي)-لاياخذون من اهل البيت-وثائق
بتاريخ : 01-12-2013 الساعة : 02:46 PM
سير اعلام النبلاء
الجزءالسادس
ص91
النسائي
حدثنا احمد بن يحيى حدثنا الشافعي حدثنا سفيان كنا اذا رأينا طالبا للحديث يغشى ثلاثة
ضحكنـــــــــــــــــــــــــــــا منه
ربيعه ومحمد بن ابي بكر
وجعفــــــــــــــر ابن محمد
لانهم لايتقنون الحديث
والوثيقه
*******************
تاريخ ابن خلدون
الجزءالاول
ص564
وشذاهل البيت بمذاهب ابتدعوها وفقه انفردوا به وبنوه على مذهبهم في تناول بعض الصحابه
....
فكتب الشيعه في بلادهم وحيث دولتهم
والوثيقه
ص567
ثم انقرض فقه اهل السنه من مصر
بظهور دوله الرافضه وتداول بها فقه اهل البيت
الى ان يصل ويقول فذهب منها فقه اهل البيت وعاد فقه الجماعه الى الظهور
والوثيقه
*******************
التنكيل
للمعلمي
بتحقيق محمد ناصر الدين الالباني
ص403
يقول التالي
ان مذهب الشافعي هو مذهب اهل البيت
لانه من بني المطلب الذين كانوا بني هاشم شيئا واحدا --
وكان بنو فاطمه في عصر تأسيس المذاهب مضطهدين مروعين لايكاد احد يتصل بهم الا وهو خائف على نفسه فلم يتمكنوا من نشر علمهم كما ينبغي وكان من ابناء الاعاجم قوم لهم منازع سياسيه ضد الاسلام كانوا يتذرعون باظهار التشيع للعلويين الى اغراضهم فكذبوا على ائمه العلويين كذبا كثيرا فشتبه على كثير من اهل العلم
واما الشافعي فانه تلقف العلم من اصحاب جعفر بن محمد الصادق بن محمد بن علي ابن الحسين
ثم تجرد للعلم واعراض عن السياسه فصفا له الجو فأسس مذهبه فساغ ان يقال ان مذهبه
هو مذهب اهل البيت والذي لاريب فيه انه صح ان يسمى واحد من المذاهب الاربعه مذهب اهل البيت فهو مذهب الشافعي واهل البيت ادرى بما فيه
والوثيقه
******************
سير اعلام النبلاء
لللذهبي
الجزءالرابع
ص402
في ترجمه الامام الباقر
يقول التالي
وشهر أبو جعفر بالباقر ، من : بقر العلم - أي شقه - فعرف أصله وخفيه .
ولقد كان أبو جعفر إماما ، مجتهدا ، تاليا لكتاب الله ، كبير الشأن ، ولكن لا يبلغ في القرآن درجة ابن كثير ونحوه ، ولا في الفقه درجة أبي الزناد ، وربيعة ; ولا في الحفظ ومعرفة السنن درجة قتادة وابن شهاب . فلا نحابيه ، ولا نحيف عليه ، ونحبه في الله لما تجمع فيه من صفات الكمال .
***************
ميزان الاعتدال
في نقدالرجال
للذهبي
ص143
ت2542
جعفرابن محمد بن علي بن الحسين الهاشمي ابوعبد الله
احد الائمه الاعلام
بر صادق كبير الشان
لم يحتج به البخاري
والوثائق