وأخرج الشيخان عن عمر قال: وافقت ربي في ثلاث، قلت: يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى فنزلت: وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى. وقلت: يا رسول الله يدخل على نسائك البر والفاجر فلو أمرتهن يحتجبن فنزلت آية الحجاب، واجتمع نساء النبي صلى اللهعليه وسلم في الغيرة فقلت عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن فنزلت كذلك.
وأخرج مسلم عن عمر قال: وافقت ربي في ثلاث في الحجاب وفي أساري بدر وفي مقام إبراهيم ففي هذا الحديث خصلة رابعة، وفي التهذيب للنووي: نزل القرآن بموافقته في أسرى بدر وفي الحجاب وفي مقام إبراهيم وفي تحريم الخمر فزاد خصلة خامسة، وحديثها في السنن ومستدرك الحاكم أنه قال: اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا فأنزل الله تحريمها.
---------------------------
1- اما رسول الله يعلم الفاجر يدخل على نساءه فعمر ها هنا اكثر غيرة وحرص من رسول الله على نساء
النبي امهات المؤمنين وهذا طعن برسول الله
2- او ان النبي بزعمكم لم يكن يعلم ان هنالك فاجر يدخل على نساءه ونسال من اين عرفهم عمر هولاء فجرة والسؤال الثاني لم لم يخبر النبي فور دخول اول فاجر على نساء النبي
00000000000000000000000000
السؤال الثاني
هل نساء النبي انفسهن
نعم امهات المؤمنين انفسهن
ومنهن عائشة
كن يعرفن انهن يجلسن من الفجرة
الله اكبر
الله اكبر
عائشة تجلس مع فاجر
حفصة تجلس مع فاجر
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اي طعن بامهات المؤمنين هذا يا عمر
واي عقل لا ذرة عقل فيه يا وهابية هو عقلكم الضحل التعبان
---------------------------------------
يقول عمر
عسى ربه ان طلقكن ان يبدله ازواجا خيرا منكن
هل عمر كان يرى ان عائشة هل خير نساء الارض
باعتبار ان عمر يقول ان النبي ان طلق عائشة
فهنالك خير منها
قد يسال سائل لماذا عائشة
باعتبار ان نطفة الشيطان بجسد انسان
اقصد الوهابي
يقول ان خير النساء هي عائشة
ويستند على حديث فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على الطعام
--------------------------------------
فالقرآن -على الأصح- كما يقول السيوطي في الإتقان : نزل إلى سماء الدنيا ليلة القدر جملة واحدة، ثم نزل بعد ذلك منجماً في عشرين سنة أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين على حسب الخلاف في مدة إقامة النبي صلى الله عليه وسلم بمكة بعد البعثة.