يدافع كلاب النار من الوهابية النواصب عن يزيد "لعنه الله" بشتى الطرق الخبيثة واللعينة حتى انهم وضعوا قانون بعدم التصريح بلعنه " لعنه الله وأبيه " ..!
شعارهم الدفاع عن الصحابة ويلعنون بل ويكفرون كل من يقدح بهم وان كان القدح حقا ..
ويتهمون من يبين حقائقهم بالزندقة والكفر والشرك وغيرها من التهم التي على اساسها صاروا يقتلوا المسلمين ولكن ..
لما يصل الدور لاتفه شخصية من شخصيات بني امية الملعونة تراهم يستخدموا كلمة ( طز في الصحابة والتابعين ) المهم عدم القدح في كلب من كلاب بني امية كيزيد "لعنه الله وابيه" ..!
وان قتل الصحابةوذراريهم ..!
وان قتل التابعين وذراريهم ..!
وإن سلب ونهب المدينة المنورة ..!
وان ضرب الكعبة بالمنجنيق ..!
( طز ) بكل هذا .. المهم ان لاتقدح بكلب مثل يزيد " لعنه الله "
ولذا ترى كلمات علماؤهم على استحياء يطعنوا ببعض افعاله لكن لايقبلوا بلعنه تصريحا بل دافعوا عنه كثيرا حتى حدا ببعض النواصب تأليف كتاب سخيف يدعي فيه ان يزيد [ أميرا للمؤمنين ] وانه [ مفترى عليه ] ..!!!