18 - مع الأسف الشديد ما زال الجهلاء والدخلاء والسفهاء والأغبياء والأمعات والنواعق وأهـــل الفحــش
والخيانة والشذوذ والصلف والعته يقودون مجتمعنا العربي والإسلامي ولهم صولات وجولات بل لهم
أتباع رعاع همج ؛ ها هو ثائر الدراجي وزمرته الخائبة تتصور ولاءا ً وتنتحل مذهبا ًوتتوهم صلاحا ً
أنظر له في شوارع بغداد وهو يسب ويشتم على طريقة ياسر الحبيب الذي كانت مدرسته شيرازيــة
بامتياز ؛ ليست شيرازية مجتبى البذيء الفاحش بل شيرازية بأربعة أضلاع تكامل حدّ النخاع وذلك
مصداق لقناة الأنوار بعبادة تتصدر صورها مدرسة شيرازية ...