الصراخ يعلو من نتائج ما يسمى " بجهاد النكاح " من مصادر رسمية ..!!
بتاريخ : 25-09-2013 الساعة : 09:56 PM
بسمه تعالى
وزير الداخلية التونسي: سافرن إلى جهاد النكاح ..وعدن إلينا حوامل!
تونس ـ ا ف ب
اعلن وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو (مستقل) الخميس ان فتيات تونسيات سافرن الى سورية تحت مسمى ‘جهاد النكاح’ عدن إلى تونس حوامل من اجانب يقاتلون الجيش النظامي السوري بدون تحديد عددهن.
وقال الوزير خلال جلسة مساءلة أمام المجلس التأسيسي (البرلمان) نقلها التلفزيون الرسمي مباشرة ‘يتداول عليهن (جنسيا) عشرون وثلاثون ومئة (مقاتل)، ويرجعن إلينا يحملن ثمرة الاتصالات الجنسية باسم جهاد النكاح، ونحن ساكتون ومكتوفي الأيدي’.
وأضاف ان وزارة الداخلية منعت منذ آذار (مارس) الماضي ستة الاف تونسي من السفر الى سورية واعتقلت 86 شخصا كونوا ‘شبكات’ لارسال الشبان التونسيين الى سورية بهدف ‘الجهاد’.
وتابع ‘فوجئنا بمنظمات حقوقية (تونسية) تحتج على منع (وزارة الداخلية) تسفير’ مقاتلين الى سورية.
ومنعت وزارة الداخلية شبابا من الجنسين دون 35 عاما من السفر خارج البلاد بعدما اشتبهت في انهم سيتوجهون الى سورية.
وقال ‘شبابنا يوضع في الصفوف الامامية (في الحرب في سورية) ويعلمونهم السرقة ومداهمة القرى’ السورية.
وفي 19 نيسان (ابريل) 2013 اعلن الشيخ عثمان بطيخ وكان وقتئذ مفتي الجمهورية التونسية ان 16 فتاة تونسية ‘تم التغرير بهن وإرسالهن’ الى سورية من أجل ‘جهاد النكاح’.
وقال بطيخ الذي اقيل من مهامه بعد مدة وجيزة من هذه التصريحات، ان ما يسمى جهاد النكاح هو ‘بغاء’ و’فساد أخلاقي’ وأن ‘الاصل في الاشياء أن البنت التونسية واعية عفيفة تحافظ على شرفها وتجاهد النفس لكسب العلم والمعرفة’.
وذكرت وسائل اعلام تونسية مؤخرا ان ‘مئات’ من التونسيات سافرن الى سورية من أجل ‘جهاد النكاح’ وان كثيرات منهم حملن من مقاتلي ‘جبهة النصرة’.
ونسبت فتوى ‘جهاد النكاح’ الى الداعية السعودي محمد العريفي الذي نفى ان يكون اصدرها.
واكد العريفي في احدى خطبه الدينية ان ما نسب اليه حول جهاد النكاح ‘كلام باطل لا يقوله عاقل’.
وفي 28 آب (أغسطس) الماضي اعلن مصطفى بن عمر المدير العام لجهاز الامن العمومي في تونس تفكيك خلية لـ’جهاد النكاح’ في جبل الشعانبي (وسط غرب) الذي يتحصن فيه مسلحون مرتبطون بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي.
وقال بن عمر في مؤتمر صحافي ان جماعة أنصار الشريعة التي صنفتها تونس ‘تنظيما ارهابيا’ قامت بـ’انتداب العنصر النسائي بالتركيز خاصة على القاصرات المنقبات على غرار الخلية التي تم تفكيكها في التاسع من آب (أغسطس) الحالي والتي تتزعمها فتاة من مواليد 1996′.
وأضاف ان هذه الفتاة التي اعتقلتها الشرطة ‘أقرت’ عند التحقيق معها بانها ‘تتعمد استقطاب الفتيات لمرافقتها إلى جبل الشعانبي لمناصرة عناصر التنظيم (المسلح) في إطار ما يعرف بـ’جهاد النكاح’.
___________________________________
تونسية عائدة من «جهاد النكاح» بجنين وإيدز
سلطت صحيفة «الشروق» التونسية الضوء على إحدى الفتيات العائدات من «جهاد النكاح» في سورية وهي حامل مصابة بمرض «الايدز» ومعها جنينها أيضا.
ونقلت عن لسان المغرر بها التي تدعى لمياء (19 عاما) المأساة التي عانتها، واعترافها بممارسة الجنس مع باكستانيين وافغان وليبيين وتونسيين وعراقيين وسعوديين وصوماليين في سورية تحت ستار «جهاد النكاح»، موضحة ان أول من «استمتع» بها في مدينة حلب السورية شخص يمني يسيّر مجموعة مسلحة.
ووفق «الشروق» التونسية التي زارت منزل أسرة الضحية: بدأت حكاية لمياء بنت التاسعة عشرة ربيعا والتي تحولت إلى خريف بفعل ما تعرضت له من اهانة لذاتها وجسدها مع داعية على قناة دينية كان يسخر من اسلام التونسيين ومن فهمهم للدين لتصطدم في سنة 2011 بشخص اقنعها بأن لباسها عورة وخروجها إلى الشارع حرام.
اقتنعت لمياء ان المرأة يمكن لها المشاركة في الجهاد والقضاء على أعداء الاسلام بالترويح على الرجال بعد كل غارة وغارة ليصبح جسدها ملكا لهم بمجرد ان يقرر احد هؤلاء الظلاميين افراغ كتلة العقد الجنسية فيها.
وبعد أن وصلت الحرب في سورية إلى اوجها وتحول عقل لمياء إلى عجينة يفعل بها «الداعية» ما يشاء لتترك منزل العائلة وتغادر التراب التونسي باتجاه مدينة بنغازي الليبية ومنها إلى تركيا قبل ان تحط بها الرحال في حلب السورية، فوجئت بعدد النساء والفتيات المقيمات داخل مستشفى قديم تحول إلى مخيم لمجاهدي الحرام واللذة وفيه استقبلها «أمير» قال عن نفسه انه تونسي ويدعى أبو أيوب التونسي. لكن القائد الحقيقي للمخيم هو شخص يمني يسيّر مجموعة مسلحة اطلقت على نفسها - فيلق عمر - وهو الذي استمتع اولا بالوافدة الجديدة لمياء.
ونقلت «الشروق» عن لمياء أنها لا تعرف عدد الشواذ الذين نكحوها ولكنها كانت في كل عملية جنسية تعي جيدا معنى اهدار الكرامة الانسانية على يد وحوش لا يترددون في استعمال العنف لارغامها على ممارسة الجنس بطريقة لا غاية منها الا اذلال المرأة واهانة ذاتها وتحقير انسانيتها.
وذكرت لمياء أنها مارست الجنس مع باكستانيين وأفغان وليبيين وتونسيين وعراقيين وسعوديين وصوماليين، ليتحول جسدها إلى جسد متعدد الجنسيات والجنين الذي في احشائها إلى مجهول الهوية والنسب وغدا ان رأى الحياة إلى طفل بلا أب.
وقالت لمياء إنها تعرفت إلى تونسيات من القصرين والكاف وحي التحرير والمروج وبنزرت وقفصة وصفاقس، وقالت ان احداهن توفيت نتيجة تعرضها للتعذيب بمجرد محاولتها الهروب. لكن المأساة الحقيقية هي التي تعيشها (لمياء) اليوم.
وأوضحت «الشروق» أن لمياء عادت إلى تونس وبمجرد وصولها إلى المعبر الحدودي ببن قردان تم ايقافها وفقا لاعلان تغيب كانت عائلتها في تونس تقدمت به، وباستجوابها صرحت انها كانت في سورية ضمن مجموعة من النساء والفتيات سافرن بغرض جهاد النكاح وخضعت لمياء إلى التحاليل الطبية ليتبيّن انها مصابة بمرض السيدا (الإيدز). وأظهرت الفحوصات الطبية كذلك أنها حامل في الشهر الخامس والجنين مصاب بالمرض نفسه.
____________________
أعلن وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو اليوم الخميس أن فتيات تونسيات سافرن إلى سورية تحت مسمّى "جهاد النكاح" عدن إلى تونس حوامل من أجانب يقاتلون الجيش السوري بدون تحديد عددهن.
وقال الوزير خلال جلسة مساءلة أمام المجلس التأسيسي (البرلمان) نقلها التلفزيون الرسمي مباشرة "يتناوب عليهن (جنسياً) عشرون وثلاثون ومئة (مقاتل)، ويرجعن إلينا يحملن ثمرة الاتصالات الجنسية باسم جهاد النكاح، ونحن ساكتون ومكتوفو الأيدي".
وأضاف إن وزارة الداخلية منعت منذ آذار/مارس الماضي ستة آلاف تونسي من السفر إلى سورية واعتقلت 86 شخصاً كوّنوا "شبكات" لإرسال الشبان التونسيين إلى سورية بهدف "الجهاد".
وتابع "فوجئنا بمنظمات حقوقية تونسية تحتج على منع وزارة الداخلية تسفير مقاتلين إلى سورية".
ومنعت وزارة الداخلية شباباً من الجنسين دون 35 عاماً من السفر خارج البلاد بعدما اشتبهت في أنهم سيتوجهون إلى سورية.
وقال بن جدو "شبابنا يوضع في الصفوف الأمامية في الحرب في سورية ويعلمونهم السرقة ومداهمة القرى السورية".
وفي 19 نيسان/ابريل 2013 أعلن الشيخ عثمان بطيخ وكان وقتئذ مفتي الجمهورية التونسية أن 16 فتاة تونسية "تم التغرير بهن وإرسالهن إلى سورية من أجل "جهاد النكاح". وقال بطيخ الذي أقيل من مهامه بعد مدة وجيزة من هذه التصريحات: إن ما يسمى جهاد النكاح هو "بغاء" و"فساد أخلاقي".
وذكرت وسائل إعلام تونسية مؤخرا أن مئات التونسيات سافرن إلى سورية من أجل "جهاد النكاح" وأن كثيرات منهم حملن من مقاتلي "جبهة النصرة".
وفي 28 آب/أغسطس الماضي أعلن مصطفى بن عمر المدير العام لجهاز الأمن العمومي في تونس تفكيك خلية لـ"جهاد النكاح" في جبل الشعانبي الذي يتحصن فيه مسلحون مرتبطون بتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
وقال بن عمر في مؤتمر صحفي إن جماعة أنصار الشريعة التي صنفتها تونس "تنظيما إرهابيا" قامت بـ"انتداب العنصر النسائي بالتركيز خاصة على القاصرات المنقبات على غرار الخلية التي تم تفكيكها في التاسع من آب/أغسطس الحالي والتي تتزعمها فتاة من مواليد 1996".
وأضاف إن هذه الفتاة التي اعتقلتها الشرطة "أقرت" عند التحقيق معها بأنها "تتعمد استقطاب الفتيات لمرافقتها إلى جبل الشعانبي لمناصرة عناصر التنظيم المسلح في إطار ما يعرف بجهاد النكاح"!!.
______________________________
وزارة المرأة التونسية تطلق «حملات» ضد «جهاد النكاح» في سورية
قررت وزارة المرأة التونسية إطلاق حملات «إعلامية» ضد «جهاد النكاح» في سورية، وذلك بعد سفر تونسيات الى هذا البلد وعودتهن إلى تونس حوامل من أجانب يقاتلون قوات الرئيس السوري بشار الاسد. وحذرت الوزارة في بيان من «خطورة هذه الممارسات الغريبة، وتفاقم عدد حالات الشابات (التونسيات) اللاتي اشتركن في ما يسمى جهاد النكاح وتبعاته على أوضاع الأسرة والمجتمع» في تونس.
وأكدت انها ستطلق حملة «إعلام وتوعية وتثقيف تتوجه إلى النساء والعائلات (...) لاشعارهن بخطورة مثل هذه الممارسات» حتى لا تتحول الى «ظاهرة» اجتماعية.
وتابعت انها «تدين كل من شارك في هذه الجريمة، وتحمل المسؤولية لكل الجهات التي ساهمت في تفشي هذه الممارسات من شبكات وأشخاص ساهموا في إقناع الفتايات (التونسيات) بالسفر إلى سورية تحت مسمى جهاد النكاح».
لكنها أعربت في المقابل عن «استعدادها الكامل لاستقبال فتيات ضحايا جهاد النكاح والاستماع إليهن وتوجيههن والإحاطة بهن».
والخميس الماضي، اعلن وزير الداخلية لطفي بن جدو خلال جلسة مساءلة امام البرلمان، ان التونسيات اللاتي يسافرن الى سورية «يرجعن إلينا يحملن ثمرة الاتصالات الجنسية باسم جهاد النكاح، ونحن ساكتون ومكتوفو الأيدي».
وأوضحت وزارة المرأة انها «تندد بهذه الممارسات النكراء التي تمثل خرقا صارخا للقيم الدينية والاخلاقية التي ينبني عليها المجتمع التونسي، ولكل المواثيق الدولية لحقوق الإنسان المصادق عليها من قبل الدولة التونسية والقوانين الجاري بها العمل» في تونس.
وأضافت انها «تستنكر الفتاوى الصادرة عن بعض الدعاة المتطرفين بما شجّع على هذا الفعل، وتدعو كل من له علم بأي حالة من الحالات التي من شأنها أن تسيء إلى أطفالنا أو نسائنا إلى إشعار السلطة المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة».
_____________________انتهى نقل الأخبار
قلت : لستُ مهتمة بهكذا أخبار و لستُ أقيم لهؤلاء البغيات الساقطات وزناً حتى أنقل أخبارهن لكني نقلت الأخبار لأقول شيئاً واحداً لأعداء محمد و آل محمد ..
هذا الشرف الذي أوجعتم رؤوسنا به ..؟؟
بأي دين و أين بالقرآن و السنة نجد هذا الشيء المسمى " جهاد النكاح " ؟؟
سبحان الله كم من لقيط و عديم شرف منكم أعاب شيعة محمد و آل محمد بسبب زواج المتعة الذي حلله الله و رسوله و له ضوابط صارمة و ليس كل شيعي يقوم به و كم من محصنات غافلات مؤمنات قذفتوهن بأعراضهن و هن بريئات و كم من مؤمنين و مؤمنات تطاولتم على أعراضهم و اتهمتوهم بالزنا فقط لأنهم شيعة ..
أنظروا بماذا ابتلاكم الله تعالى ...و كيف فضحكم على رؤوس الأشهاد ..
حرمتم شرع الله بزواج المتعة الحلال فوقعتم بما هو أقذر أقذر أقذر من الزنا نفسها وقعتم " بجهاد النكاح " ...
هنيئاً لكم هذا القدر لكي تتعلموا أن لا تتطاولوا على الله و لا على رسوله و آله و شيعتهم .. يحدث هذا لكم يا أعداء محمد و آل محمد لأن الله أراد أن يكشفكم و يفضح سفالتكم .. و يدفع عن دينه و رسوله و آله و شيعتهم كيدكم ... سنين و أنتم تطعنون بشرف المؤمنين أنظروا كيف أنزلكم الله لأسفل السافلين بأيام معدودة .. و كشف حقيقتم الدنيئة القذرة ..