وقدْ تجاوز عددُ الأحاديث التي روتْها ألْفَيْن ومائة حديث عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهي مُشتَهِرة في كُتُب السُّنَّة: البخاري ومسلم، والسُّنن والمسانيد، وغيرها؛ قال الحافظُ الذهبيُّ: مُسْنَد عائشة يبلُغ ألْفَين ومائتين وعشرة أحاديث؛ اتَّفق البخاريُّ ومسلمٌ لها على مائةٍ وأربعةٍ وسبعين حديثًا، وانفرَد البخاريُّ بأربعةٍ وخمسين، وانفرد مسلِمٌ بتِسعة وستِّين
يقولون
ومن هم من يسمونهم علماء
يقولون
ان
عائشة حملت علما جما عن النبي
وان
عائشة لو وزن علمها لكان فوق علم النساء كلهن
وفضلها فضل الثريد على الطعام
ويقولون
انها الافقه
بحيث ان الصحابه كلما اشكل عليهم امر ذهبوا لعائشة
ويقولون ويقولون
ولكن
هل قال البخاري ومسلم مثل قولهم
اما
1- نعم قالها فلما لم يجمع الالفين ونيف من الاحاديث
فهل اذا مقصر وقد يقول انه جمع الصحيح فقك المختصر فهل احاديث عائشة ليست بالاهمية القصوى وهي الاقرب للنبي
بحيث لا يعتبرها البخاري بقيمة ما اورده في كتابه
2- او
ان البخاري لم يقل مثل قولهم وان عائشة ليست حاملة علم ولا يرجع لها الصحابة ولا تفقه
ولا ولا ولا
فلما تسكتون عنه وهو يطعن بعائشة
حميد الغانم
( اضرب الباطل بالباطل يخرج الحق )
مذهب محمد وال محمد