ما أخرجه أحمد في المسند والحاكم في المستدرك: أن عائشة رضي الله عنها لما بلغت مياه بني عامر ليلاً نبحت الكلاب، قالت: أي ماء هذا؟ قالوا: ماء الحوأب، قالت: ما أظنني إلا راجعة، إن رسول الله صلى اللهعليه وسلم قال لنا: "كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب". فقال لها الزبير: ترجعين!! عسى الله عز وجل أن يصلح بك بين الناس.
السؤال ها هنا
رسول الله يعلم ان احدى
زوجاته
امهات المؤمنين
ستخرج من بيتها
وتنبحها كلاب الحواب
هنا رسول الله
اذا كان يعلم بان احداهن ستنبح عليها الكلاب
اولم يكن يعرف من هي التي ستخرج
وثانيا
ان الذي وضح ان احدى زوجاته
ستخرج
وتذهب صوب البصرة
ووضح لها ادق تفاصيل رجتلها
وهي نباح الكلب
الم يوضح الحكم الشرعي لخروجها
1- ان رسول الله لم يبين الحكم الشرعي فهل قصر في بيان هذا الحكم
2- او عائشة كذبت وكتمت ما بينه رسول الله