عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لم يكن أي من الفريقين .. وعتزل حاله حال أغلب الامة التي لم تشارك مع اي فريق .
والذين اعتزلو الفتنة أما أن الحق لم يتضح لهم .. أو أنهم حتى يكفو أيديهم من أي دم مسلم .
ندم لأنه لم يكون مع الحق منذ البداية و أنه اعتزل الفتنة فلو كان يراها فتنة واجب الاعتزال بها لبقي على رأيه لكنه ندم على تركه القتال مع الحق و من أجل الحق ...
و هو يعترف أنها كانت الفئة الباغية من اعتدت على أمير المؤمنين علي عليه السلام و هذا النص ثابت عن رسول الله فلا مجال لابن عمر أن يعتزل بعد ورود النص عن رسول الله حول الفئة الباغية لكنه ترك القتال لسبب غير اعتزال الفتنة كما يدعي البعض ..
التعديل الأخير تم بواسطة كربلائية حسينية ; 04-08-2013 الساعة 02:47 AM.
سبب آخر: أخطاء بالطباعة كله من إيـــران .. إيران السبب !ََََ