|
المراقب العام
|
رقم العضوية : 51892
|
الإنتساب : Jun 2010
|
المشاركات : 1,731
|
بمعدل : 0.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الشيخ الهاد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-07-2013 الساعة : 11:16 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عضو مسلم
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بما انه لم يكتبه لم يكن واجبا من الاصل .. فتركه له دليل على ذلك
والا قد ترك كتابة الكتاب في موقف اخر
....
....
....
ولم يثبت انه كتبه ...
فتركه دليل على عدم وجوبه
لان الواجب لايسقط حكم وجوبه بعدم التسليم بل لانه ليس بواجب من الاصل
ولايجوز القياس على فعل آخر الا بدليل يظهر انه كان وجبا
وليلة القدر ليس فيها عمل واجب لتكون معرفتها واجب على المسلمين حتى تستشهد بها
|
لا يهمني كثيراً أن أناقشك في الوجوب من عدمه ..، مع أن الدليل عليه قاطع في نفس حديث الزية ..، وهو قول النبي في البخاري : أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبداً .. ، ولا يقال مثل هذا لما ليس بواجب، علاوة على أن هناك دليلاً قاطعاً من القرآن على وجوبه ..
جلّ ما يهمني هو أنّ هناك رحمة وبركة وهداية ، وعدم ضلال، أرادها النبي كلها للأمة ، فحرمت منها الأمة إلى يوم القيامة ، بسبب ملاحاة عمر وحزبه وجسارتهم على الحضرة النبوية ..
الزبدة -سواء قلنا بالوجوب أم لا- فالضلال في هذه الأمة كان بسبب عمر لا غير ..
هذا ما أردته من هذا الموضوع ، وهو قيمة عمر وحزبه في الواقع الشرعي ..
هل فهمت يا عضو مسلم ..
|
|
|
|
|