رواية عقيل عن الزهري ايضا فيكون الكلام فيها نفسه بحكم ان التفصيل في رواية معمر
فلو كان القول قول ام المؤمنين لما نسب الزهري ذلك الى غيرها
فالزهري هو نفسه هنا وهناك
وباقي الاسناد هو نفسه
اسمح لي اكرر لك و اظن لا يحتاج ان اكرر حتى تقرأها
و قوله عليه السلام كما جاء في صحيح مسلم : ولكنك استبددت عـلينا بالأمر وكنا نحن نرى لنا حقا لقرابتنا من رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم
هذه الجملة اقوى اثبات على الاتصال
اما سؤال معمر مجرد استيقاف الرجل للزهري و الزهري اكمل الخبر ( هذا في مجلس مختلف عن مجلس الذي رواه عقيل و غيره )
و اما رواية البخاري لم يكن معمر موجود و لا الرجل موجود حتى يستوقفه بل الذي اسند عنه هو عقيل
فالاحتمال يكون باطل
لان في البخاري جاءت متصله بها و الجملة السابقة اثبات على ذلك
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 18-07-2013 الساعة 04:43 AM.