[أبو كوثر العبياوي]

[QUOTE=ال البيت -1;1994756]حديث الرزية تفسير عند الروافض الامامية كان ( الرسول صلى الله عليه وسلم ) سيوصي بالخلافة للامام علي رضي الله عنه
لو اتفقنى على ان عمر رضي الله عنه لحبه الشديد لرسول صلى الله عليه وسلم عارضه لانه يشفق عليه من المرض والجدل بين فريقه وفريق الاخر كما تزعم الرافضة قال عمر رضي الله عنه حسبنا كتاب الله لما راء الاغط حول الرسول ولم يكن يعلم بموته بدليل من قال ان محمد صلى الله عليه وسلم من قال انه مات سافعل به كذا وكذا وانتظر عمر رضي الله عنه لما يشفى الرسول صلى الله عليه وسلم ويعطيهم الكتاب ولكن الرافضة اخترعوا لعمر رضي الله عنه امر لم يكن منه
وما دليل الرافضة على ان الكتاب فيه خلافة علي ابن ابي طالب رضي الله عنه مع احترامي الشديد لامير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاب لان تظلوا به بعدي ولم يقول امام لان تطلوا به بعدي لان الكتاب عام والامام خاص [/QUOTE]

دعني اقف لك وقفة اجلال و اصفق لك لئن انت لو كنت في الصف السادس ابتدائي تاخذ 100 من 100 على الانشاء
هههههههههههههههههههه
حبيبي الله يحفظك شنو هلاكلام الانشائي انت في منتدى محترم ما اعرف انت تضحك علينا ام تضحك على نفسك ..... سوف احملها لك على انك كنت تطرح دعابة و لا تعرف في امر الرزية و سوف اعطيك درس فيها

لمَّا حضر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وفي البيتِ رجالٌ وفيهم عمرُ بنُ الخطابِ رضيَ اللهُ عنهُ قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أكتُبُ لكم كتابًا لن تضلُّوا بعدَهُ أبدًا فقال عمرُ : إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قد غلب عليهِ الوجَعُ وعندنا القرآنُ حسبنا كتابُ اللهِ فاختلف أهلُ البيتِ فاختصموا فمنهم من يقولُ قرِّبوا يُكتبُ لكم كتابًا لا تضلُّوا بعدَهُ وفيهم من يقولُ ما قال عمرُ ، فلمَّا أكثروا اللَّغوَ والاختلافَ عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : قوموا قال عبدُ اللهِ : وكان ابنُ عباسٍ يقولُ : إنَّ الرَّزِيَّةَ كلَّ الرَّزِيَّةَ ما حال بين رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وبين أن يُكْتَبَ لهم ذلك الكتابُ من اختلافهم ولَغَطِهِمْ
الراوي: عبدالله بن عباس
المحدث:أحمد شاكر
المصدر: مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 5/45
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

لاحظ رسول الله طردهم من مجلسة (قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : قوموا )
لاحظ قول حبر الامة ابن عباس يا فهيم (وكان ابنُ عباسٍ يقولُ : إنَّ الرَّزِيَّةَ كلَّ الرَّزِيَّةَ ما حال بين رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وبين أن يُكْتَبَ لهم ذلك الكتابُ من اختلافهم ولَغَطِهِمْ )

لما اشْتَدَّ بالنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وجَعُهُ قال : ائْتُوني بكِتابٍ أكتُب لكم كتابًا لا تضِلُّوا بعدهُ. قال عُمَرُ : إن النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؟َلَبَهُ الوَجَعُ، وعِندَنا كتابُ اللهِ حسبُنا . فاختَلَفوا وكَثُرَ اللَّغَطُ، قال : قوموا عني، ولا ينبغي عِندَي التنازُعُ . فخرج ابنُ عباسٍ يقول :إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ ما حالَ بينَ رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وبينَ كتابِهِ .
الراوي: عبدالله بن عباس
المحدث:البخاري
المصدر: صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 114
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]