سوف نكتب القليل او البعض من القليل سطور وروايات تخص مولاتنا الزهراء عليها السلام المرأة التي قال فبها سيد الكونين الرسول الاعظم صلى الله عليه واله فاطمه روحي التي بين جنبي,,,,وقال ان الله ليرضى لرضى فاطمه ويغضب لغضبها ,,,,والروايات كثيره قد ملأت كتب العامة والخاصه والمهم هو ان نعطي مولاتنا الزهراء المكانة التي رفع بها الزهراء من لدن حكيم خبير واشار اليها الرسول الاعظم اليها ,,,,قال الامام الصادق المصدق عليه السلام جدتي فاطمه عليها السلام حجة علينا ونحن حجج الله عليكم,,,لا اريد ان اطول عليكم ونبدأ البحث بأروع ما يكون لشيعتها عليها السلام,,,,,
من المواقف التي خلدت من خلالها الزهراء الزهد والإيثار والقناعة أنها قد طلبت من أبيها أن يكون مهرها الشفاعة للمذنبين من أمته يوم القيامة ، فنزل جبرئيل على رسول الله مخبرا إياه بتلبية الله تعالى لطلب فاطمة وبما أن درع علي كان المهر التقليدي لفاطمة فإن أغلى قيمة ذكرت لذلك الدرع هي خمسمائة درهم .ولعل فرحة شيعتها بهذا المهر لاتوصف فهنيئا لكم يا شيعة الزهراء عليا السلام وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين ,,,,,البحث يتبع بالمزيد انشاء الله تعالى وببركة الزهراء عليه السلام