بان دليلة ما يقوله فضل الله وابن تيميه فهذا لا يعلم شي والحمد لله قد ذكر معادلة قومها اثنان جحدى هذه المسئله .. والعاقل يفهم
واي استفسار او سؤال نحن بالخدمة , طبعا كلامنا موجه الى الاخ صاحب الموضوع واما لمن فيه قلبه مرض ليقرا فقط
والسلام عليكم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمد و آل محمد ..
الساكت عن الحق شيطان أخرس, و يبدو إنني إن تقبلت كل هذه الإهانات من قبلكم الكريم, سأكون أسوء من الشيطان الأخرس, فالمؤمن القوي ...
ولكن قبل أن تكمل أخينا العزيز, هذا الكلام لمن يعقلون و يفهمون منطق الكلام, فإن كنت منهم فهئياً و إن لم تكن فأكرمنا أيضاً , بالقراءة دون الكتابة ..
(فقد كنت أحترمك أشد إحترام, و الآن أجد نفسي تحت وطئة ظلم منكم, و المظلوم لا يسكت, مهما كان ظالمه, حاكماً ام مشرفا, و يكفيني أن الأخرين يرون ويسكتون, و أنت أثبت لي أن كل إحترامي لك هباءٌ منثور, فقد أتهمتني بنفي رزية يوم الخميس و أنا لم أقل ذلك و إنا لله و إنا إليه راجعون)
أولاً : أنا لم أفتخر, و لم أقل شيئاً و أنا أجهلكم و أصغركم, و إن كان الإفتخار بإتباع مذهب أهل البيت بكل تفاصيله و تقليد مراجع حوزتنا, فنعم أفتخر .... فهل ترى إفتخاري عيباً ؟؟ فبئس من يستعيب تشيعي بل مُرغت أنوف الظالمين !! و لكن قليلاً ما تعلمون !!
ثانياً : لقد كان الأخ يقول إنك واضح من تتبع, و أنا أتبع السيد الذي يقول بالإمامة و بالعصمة و يقول بكل هذا, و الذي هو مرجع (ومن أنت أصلاً ؟؟ و ما أسمك أصلاً ؟؟ ذكرني كيف يصل نسبك الى الرسول الأكرم مجدداً ؟؟ حتى تأتي و تتكلم و تملىء فاهك هذا كلاماً على مراجعنا الكرام, وكيف لحيائك أن يسمح لك أن تشبه عالماً من علمائنا جاهد و ناضل و درس سنيناً كثيرة, بواهن مثل إبن تيمية, ألا لعنة الله على الظالمين !! و لعنة الله على المستهينين بالحوزة و بعلمائها ... و من أنت حتى تأتي عظماء هذا الصرح كلاماً ؟؟!! من أنت ؟؟!!! من أنت ؟؟!! من أنت ؟؟!!!)
ثالثاً : أما والله من في قلبه مرض الذي يرى سلطانه هنا سلطاناً من الله , ألا إن قُمصت يا من تدعي التشيع قميصاً كقميص عثمان, فعثمان قتل و رمي في مزابل التأريخ ومزابل اليهود, فمن أنت ؟؟!! من أنت ؟؟!! من أنت ؟؟!!! أنا مستعد أن أطرد و لا أسكت على الظلم ...
رابعاً : وما هو القانون الذي تحتكم عليه من قوانين المنتدى بتسكيت أحد أعضاءه و هو لم يقل شيئاً ؟؟!!
بيّنه لنا يا هذا, يا مجهول الأسم و الهوية !!!
يا ناكراً علماء النجف الأشرف, لا تتسمى بإسمها ...