من موقع التيوس التلفية المسمى (( الاسلام سؤال وجواب ))
نقلت لكم الفتاوى الجهنمية الخرافية في تحريم وتبديع الاحتفال بالمولد النبوي الشريف !
وقبل البدء بالنقل المضحك نذكركم ياموالين ببدع عمر التي ابتدعاه وحسنها الفسقة من اتباعه الجهلة
وسنذكر بعدكل فتوى شيطانية بدعة من بدع الفاسق عمر ابن الصهاك ..
الفتوى الاولى ....
حكم شراء حلوى المولد
السؤال: هل أكل حلوى المولد النبوي حرام ، قبل يوم الاحتفال وبعده ونفس اليوم ، وما حكم شرائها خاصة أنها لم تظهر إلا في هذه الأيام أرجو الإفادة
الجواب :
الحمد لله
أولا :
الاحتفال بالمولد ، بدعة ، لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا عن أحد من أصحابه أو التابعين أو الأئمة ، وإنما أحدثها العبيديون ، كما أحدثوا غيرها من البدع والضلالات .
وقد سبق بيان بدعية هذا الاحتفال في الجواب رقم (10070) ورقم (70317) .
ثانيا :
الأصل هو جواز أكلِ وشراء الحلوى الخالية مما يضر ، ما لم يكن في ذلك إعانة على منكرٍ ، أو ترويج وتشجيع على استمراره وبقائه .
والذي يظهر أن شراء حلوى المولد في زمن الاحتفال به ، فيه نوع من الإعانة والترويج له ، بل فيه نوع من إقامة العيد ، لأن العيد ما اعتاده الناس ، فإذا كان من عادتهم أكل هذا الطعام المعين ، أو كانوا صنعوا ذلك من أجل العيد ، على خلاف عادتهم في سائر الأيام ، ففي بيعه وشرائه ، وأكله أو إهدائه ، في ذلك اليوم ، نوع من الاحتفال بالعيد ، والإقامة له ؛ ولهذا ينبغي ترك ذلك ، في يوم العيد .
وقد جاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" فيما يتعلق بعيد الحب ، وشراء الحلوى الملونة باللون الأحمر ، والتي رسم عليها صورة القلب ، تعبيرا عن الاحتفال بهذا العيد المبتدع:
" دلت الأدلة الصريحة من الكتاب والسنة - وعلى ذلك أجمع سلف الأمة - أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط هما : عيد الفطر وعيد الأضحى ، وما عداهما من الأعياد سواء كانت متعلقة بشخصٍ أو جماعة أو حَدَثٍ أو أي معنى من المعاني ، فهي أعياد مبتدعة لا يجوز لأهل الإسلام فعلها ولا إقرارها ولا إظهار الفرح بها ولا الإعانة عليها بشيء ؛ لأن ذلك من تعدي حدود الله ؛ ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه ... ، كما يحرم على المسلم الإعانة على هذا العيد أو غيره من الأعياد المحرمة ، بأي شيء ، من أكلٍ أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان أو غير ذلك ، لأن ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان ومعصية الله والرسول والله جل وعلا يقول : ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب ) ..."
انتهى ......
فهلا ذكروا هذه البدعة لعمر ( البدعة الحسنة )
روى البخاري :
توفي رسول الله ( ص ) و الناس على ذلك ( يعني ترك اقامة التراويح بالجماعة ) ثم كان الأمر على ذلك في خلافة ابي بكر و صدرا من خلافة عمر .
البخاري باب فضل من قام رمضان حديث 2010