صحيح مسلم
سمعت رسول الله(ص) يقول:
اللهم! إنما محمد بشر. يغضب كما يغضب البشر
صحيح البخاري كتاب المناقب
وعند مسلم من حديث عائشة
كان خلقه القرآن يغضب لغضبه ويرضى لرضاه .
المقدمة الاولى: ان النبي يغضب كما يغضب البشر.
المقدمة الثانية: ان النبي يغضب لغضب القرآن.
النتيجة: ان البشر (جميع البشر) يغضبون لغضب القرآن ويرضون لرضى القرآن.
سؤالنا للمعتقدين بصحة البخاري ومسلم
بعد هذا الاستنتاج هل تتوقعون ان يدخل النار احد من البشر!؟;)