لأنه علم أن لا مجال لرد الحديث و لم يبقى سوى التهريج و الحركات البهلوانية المعهودة لتشتيت تركيز القراء و تضليلهم ..
فلو كانت هذه الفضيلة لعتيق أو الههم عائشة أو نبيهم عمر لرفضوا أي نقاش ... و كلما استدلينا بدليل عقلي يجاوبننا : ما بكم الحديث صحيح صحيح صحيح صحيح
يا ابو الطيب ؟ انت تحاول حرف مضمون الحديث عن معناه حيث يعطيك منقبة لأمير المؤمنين بان الشمس ردت له ولهذه الحادثة حكمة من الله لكن من ملىء قلبه بالحقد على امير المؤمنين عليه السلام ويرى في نفسه النقص يقوم يرمي الشبه
فعلم المخالف أنه محصور بزاوية فلجأ لأسلوب الصبيان ...