قصيدة لبست حلّة الغدير... ونطقت بلسانه
أصفاك الله للخير ...كما أصفيتها للغدير
وأنت كما أنت ...مبدعا كريما
أعاده الله عليك بكل خير...وجعلك من المتمسكين بولاية
أهل البيت الطيبين الطاهرين
واخيتُكَ في الله
وصافيتُكَ في الله
وصافحتُكَ في الله
وعاهدتُ اللهَ وملائكته وكتبه و رسله وأنبيائه
والأئمة المعصومين :عليهم السلام :
على أنِّي إن كُنتُ من أهل الجنة و الشفاعة
وأُذنَ لي بأن أدخل الجنةَ لا أدخلها إلاَّ و أ نتَ معي