الوهابية حمقى يطالبونا بحديث من كتبنا ويريدونه صحيحا بمبانيهم فكيف يصح أن تتحدوا أيها الجهلة
فنحن عندنا اتصال السند إلى أحد المعصومين يكفي كما هي هذه الأحاديث
بصائر الدرجات - الصفار - ص 414
17- باب في قول رسول الله ص إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله و أهل بيتي
4- حدثنا محمد بن الحسين عن جعفر بن بشير عن ذريح بن يزيد عن أبي عبد الله ع قال قال رسول الله ص إني قد تركت فيكم الثقلين كتاب الله و أهل بيتي فنحن أهل بيته.
إسناده صحيح
طبعا الوهابية الحمقى يشكلون على هذا السند بأن هناك إنقطاع بين الإمام الصادق عليه السلام ورسول الله صلى الله عليه وآله
وهذا الكلام نابع من استحمار شيوخم
==
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - 65\22
باب 15:فضائل الشيعة
37 - ما : عن المفيد ، عن ابن قولويه ، عن أبيه ، عن سعد ، عن ابن عيسى عن ابن محبوب ، عن أبي محمد الانصاري ، عن معاوية بن وهب قال : كنت جالسا عند جعفر بن محمد عليهما السلام إذ جاء شيخ قد انحنى من الكبر ، فقال : السلام عليك ورحمة الله فقال له أبوعبدالله : وعليك السلام ورحمة الله يا شيخ ! ادن مني ، فدنا منه وقبل يده وبكى فقال له أبوعبدالله عليه السلام : وما يبكيك يا شيخ ؟ قال له : يا ابن رسول الله أنا مقيم على رجاء منكم منذ نحو من مائة سنة أقول هذه السنة ، وهذا الشهر ، وهذا اليوم ، ولا أراه فيكم فتلومني أن أبكي ؟ قال : فبكى أبوعبدالله عليه السلام ثم قال : يا شيخ إن أخرت منيتك كنت معنا ، وإن عجلت كنت يوم القيامة مع ثقل رسول الله صلى الله عليه وآله فقال الشيخ : ما ابالي ما فاتني بعد هذا يا ابن رسول الله فقال له أبوعبدالله عليه السلام : يا شيخ إن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : إني تارك فيكم الثقلين ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا كتاب الله المنزل ، وعترتي أهل بيتي ، نجئ وأنت معنا يوم القيامة الخبر .
نعم مولاي الغالي الاستحمار مسيطر على عقولهم كما تفضلتم يخلط بين الحديث الصحيح على مبانينا ومبانيهم ؟؟
حتى الشخص الي مسوي لي فيها عالم ومحقق مخرج حديث الثقلين من كتبنا ؟؟ متعب روحه وجامع كم هائل من الروايات والنهاية طاف عليه اشياء وطرق وطرق كثيرة ؟ لو يجلس سنة يحاول ان يشكك في الحديث لن يستطيع
من الغباء الزائد انهم يمسكون علم الرجال عندنا ويقرأوه قراءة سنية ؟
الآن لو يأتي شخص يقرأ يقول لك شوف شوف هذا السند فيه ابراهيم بن هاشم القمي ضعيف ضعيف ؟؟ وهي فقط مجرد اقوال لا تثبت عنه اجمع العلماء على وثاقته اقل الاقوال انه حسن كالصحيح