في هذه المنقبة العائشية:
النبي أختار اسامة بن زيد وعلي (لم يستشر غيرهما) .
هل يطلق عائشة أم يبقيها؟
تقول عائشة:
اشار اسامة بعدم تطليق عائشة (لماذا؟) لان اسامة علم مافي نفس النبي من وده لهم.
أما علي فلم يشر عليه بذلك (لماذا؟)
الاحتمال الاول :
عدم علمه عليه السلام ما في نفس النبي مطلقا.
ألأحتمال الثاني :
ان عليا عليه السلانم علم في نفس النبي خلاف ماعلمه زيد.
عند اختبار الاحتمال الاول
نجد ان عليا ليس فقط يعلم مافي نفس النبي بل هو نفس النبي.
وحسبكم على ذلك آية المباهلة .
فلايبقى الا الأحتمال الثاني .
فهل تصح هذه ان تكون منقبة؟