إبن عثيمين يعترف بزنى الصحابة وقذفهم وشربهم للخمر وسرقتهم ويقول عنها مغمورة يعني هو الذي يزكي الأنفس والسؤال المهم لإبن عثيمين وأمثاله ممن يقدسون الصحابة هو :-
كيف نطمئن ونثق بصحة الأحاديث والروايات التي يرويها أمثال هؤلاء الصحابة في حال السكر أو الزنى أو قذف المحصنات وقبل التوبة - هذا إن تابوا أصلاً - ونستخرج منها الأحكام ونبني عليها الدين والعقائد