هنا كيف طابق قلبه و نطقه قول أحبائه كفار قريش و هم الذين رفض امر النبي لأجلهم قال خوفا منهم على حياته !!!!
( لما افتتح رسول الله صلى الله عليه و سلم مكة أتاه ناس من قريش فقالوا :
يا محمد إنا حلفاؤك و قومك و أنه لحق بك أرقاؤنا ليس لهم رغبة في الإسلام و إنما فروا من العمل فارددهم علينا
فشاور أبا بكر في أمرهم فقال : صدقوا يا رسول الله .فقال لعمر : ما ترى ؟ فقال مثل قول أبي بكر
فمن اين لهذا النجس ان يوافقه القرآن ؟!
أحسنتم انهم رفقاء الشرك والجاهلية
الاعزاء على قلب عمر