حين رايته للمرة لاولي كان يشعا بياضافائقا
يسر الناظرين ونوره يخطف المراقبين لابتسامته؟؟
لا ادري كيف لم انتبه الا وانا اريد ان اضم ذاتي بذاتي لقائمة اصدقاءه ضاربا بالحائط
كل نصائح المقربين مني بعدم مخالطة الغرباء
وحينما اهممت بالحديث معه
كنت القي بانفاس هوائي وردا بكل لامكنه
وردا كانت كفيله لحصولي ع استقطاب وده....
وكم من ظن يخيب مابين الظنون ....
فعند اقرب بستان من ورد التقي به ....
سحقنى شوكه!
ممااارااق لي