والثاني : أن الشهود على المغيرة بن شعبة بالزنا لما شهدوا به عند عمر رضي الله عنه ، وهم أبو بكرة ، ونافع ، ونفيع ، وزياد ، فصرح بذلك أبو بكرة ، ونافع ، ونفيع ، فأما زياد فقال له عمر : قل ما عندك ، وأرجو أن لا يهتك الله صحابيا على لسانك . فقال زياد : رأيت نفسا تعلو ، أو استا تنبو ، ورأيت رجلاها على عنقه كأنهما أذنا حمار ، ولا أدري يا أمير المؤمنين ما وراء ذلك ، فقال عمر : الله أكبر . فأسقط الشهادة ولم يرها تامة .
والوثيقه
فاقول انا الطالب313هل هذا يجوز من خليفه ان يلقن شاهد على الزنا ويحتال لكي ينتصر لصاحبه وبذائه لسانه اايضا
والان اليس هذا تلقين للشاهد لحرفه عن الحق نريد ردا علميا لانسخ وووووووووووووواضح