كانت كالمومياء والشاشُ يلفها من رأسها حتى
اخمص قدميها. نظرت الى مرافقها بعين دامعة
وقالت:
لن اتمكن من الرقص من جديد
امسك بيدها متعاطفاً وقال : إن شــاء
الله ستشفين وتعاودين الرقص ثقي بالله !!
ملاحظة/ سذاجة البعض وماهم عليه من ضلال
تثير السخرية حقاً
تحياتي للفاضل جودت وللجميع