( بسم الله الرحمن الرحيم . كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم )
كذا في رواية الفربري ، وسقط لفظ " كتاب " من رواية المستملي ، وأما النسفي فقال : " كتاب المرتدين " ثم بسمل ثم قال :
" باب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم وإثم من أشرك إلخ " ، وقوله : " والمعاندين " كذا للأكثر بالنون ، وفي رواية الجرجاني بالهاء بدل النون ، والأول الصواب .
يقول ان الذي أشرك بالله يستتاب
طيب الصحابي المؤمن الصالح مالك بن نويرة المعروفة قصته مع عصابة الإنقلاب المعارض لها
لماذا لم يستتاب قبل ان يجهز عليه السفاح بن الوليد ؟!