هل تشعرين أحياناً أنكِ تتحاملين على صديقتكِ بدون سبب واضح؟
1- نعم.
2- أحياناً مع بعض الأشخاص.
3- لا أعتقد إن لم يكن هناك سبب لذلك.
ينتابكِ شعور مفاجئ بالحزن دون سبب واضح؟
1-نعم.
2- أحياناً.
3-نادراً ما يحدث ذلك.
عند سماعك للموسيقى، فإنكِ تختارين:
1- ما يتناسب وحالتكِ النفسية ومزاجكِ.
2- الموسيقى التي تحبينها.
3- أي نوع من الموسيقى وفي أي وقت.
تجرحين مشاعر من حولكِ إذا كنتِ بمزاج سيئ؟
1-نعم.
2- أحياناً، وأندم.
3- لا، فلا ذنب لمن حولي بمزاجي.
هل تعتبرين نفسكِ مزاجية الطبع؟
1-نعم.
2- إلى حد ما.
3- لا أعتقد ذلك.
هل ينتقدكِ من حولكِ بسبب تقلب مزاجكِ؟
1- في أحيان كثيرة.
2- نادراً.
3-لم يخبرني أحد ذلك.
لديكِ القدرة على الابتسام حتى وأنتِ حزينة.
1-أبداً، فمشاعري دائماً ما تفضحني.
2- أحاول.
3-أجل وبكل مهارة.
هل لديكِ القدرة على إتمام مهامكِ ومسؤوليتكِ رغم مزاجكِ السيئ:
1-أفقد السيطرة على الأمور.
2- أنجزها، ولكن ليس كما يجب.
3- أتمم مسؤولياتي مهما كانت الظروف.
النتيجة
إذا كانت معظم إجاباتكِ (أ):
أنتِ شخصية متقلبة «مودية» لا تمتلكين التحكم بأعصابكِ، وردود أفعالكِ إن كنتِ بمزاج سيئ، والأصعب من هذا هو تركيبة شخصيتكِ التي تجعلكِ تتقلبين بين الفرح والحزن حتى دون سبب واضح، ما يؤثر حتى على علاقاتكِ بالآخرين، وتجدين صعوبة في تكوين علاقات وطيدة وقوية مع من حولكِ.
إذا كانت معظم إجاباتكِ (ب):
أنتِ شخصية واقعية وعقلانية، تتأثرين بالأحداث وبمن حولكِ، لست من النوع الذي يستيقظ في الصباح معلناً الحرب على المجتمع، ولكن قد تطرأ ظروف وأسباب تعكر مزاجكِ، أو تقلب حالكِ ولكن بقدر معقول ووفقاً للموقف، وهذا شيء طبيعي، وأجمل ما فيكِ هو أنكِ تقدرين من حولكِ، ولا تحاولين جرح أحد بسبب سوء حالتكِ، وتشعرين بندم وذنب كبيرين إذا ما حدث ذلك.
إذا كانت معظم إجاباتكِ (ج):
لستِ من ذوات الشخصية المتقلبة أبداً، أنتِ صارمة ولا تتقلبين بسرعة إلا وفقاً للظروف من حولكِ، قد يكون السبب في ذلك تصالحكِ مع نفسكِ، راضية وسعيدة بكل شيء، فينعكس على مزاجكِ وتعاملاتكِ، ولذلك فلا تواجهين أي صعوبات في تكوين علاقات جديدة وقوية، ولا تؤمنين أبداً بالشخصية المتقلبة أو المزاجية لأنكِ لا تشعرين بذلك