بارك الله بك أخي خادم آلِ فاطمة(ع)، لقد أجدت في نقل تلك المقارنة بين
المشّاية والسبايا، فلقد أبكيتني في السطور الأولى وأجهشت في البكاء في
آخرها لأن ما يحدث في زيارة الأربعين هذه الأيام إنما هو تجسيد لمسير
آلِ فاطمة(ع) إلى إبنها الشهيد المظلوم أرواحنا لتراب قبره الفداء.
لا تنسانا من دعواتكم مولاي العزيز
والسلام