[الرجل الحر]

يبدو ان هنالك البعض من المتشيعة لازالت اعينهم لم تعتد ان تنظر بهذا الضياء الذي يشع من شمس الاسلام التي اشرق بها وجه الامام الخميني في ايران .. لا زال الظلام يغشى اعين عبدة التذلل والتخضع للنظم الطاغوتية فقد ادمنوا الاختباء في اقبية المنازل والدهاليز المظلمة ومن الصعب عليهم بل شبه المستحيل ان يذوبوا في هذا المجد العظيم وهذه العزة وهذا الحرم الشيعي القوي الامين الذي صنعته الجمهورية الاسلامية في ايران والذي اخرج العنصر الشيعي من مقام الضحية الى مقام الندية فصار الانسان الشيعي ثقلاً يحسب له الف حساب في مبدأ توازن القوى العالمي و الرقم الاصعب في معركة فرض الارادات في المنطقة .. العجب كل العجب ممن لا زالوا يحاولون حجب الشمس بغرابيل بالية