تصريحات ظاهرها وطنية وداخلها نشم منه رائحة الطائفية المبطنة والحقد الدفين , من أمثال طارق الهاشمي وصالح المطلك وهم يطلون على أبناء شعبنا بين فترة وأخرى ينتقدوا بعلنية وبصراحة تلكأ الدولة وعدم تقديمها الخدمات لأبناء الشعب وأكثر من ذلك في بعض الأحيان يتباكون على مستقبل العراق وهم من يقتل ويفجر من اجل اطالة بقاء الاحتلال في العراق ومنع تقدمه
اليوم انكشف الغطاء وزالت الغشاوة وفضح اعداء العراق الذين تغذهيم دولة الشر وأمراء السوء امراء ال سلول اعداء العراق اليوم انكشف البعثيون وانصارهم
هم من لايريدون خيراًً للعراق هاهو طارق صابرين وحمايته القذره ايديهم ملطخة بدماء العراقيين
وقد افادت مصادر من الداخلية ان طارق صابرين
توسط لدى الامريكان من اجل اقناع الساسة العراقيين
بالسكوت عن هذه الفضيحة والامريكان هم من يدافع عن هذا المجرم نحن ننتظربفارغ الصبر ان لايكون هذا المجرم طليق كما حدث لغيرة من سفاكي دماء الشعب العراق واخير السلام على الشهيد علي اللامي وكل الشهداء المغدورين