سألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي فقال لي هو عمر فقلت له أ يثني عليه أمير المؤمنين ع هذا الثناء فقال نعم أما الإمامية فيقولون إن ذلك من التقية و استصلاح أصحابه و أما الصالحيون من الزيدية فيقولون إنه أثنى عليه حق الثناء و لم يضع المدح إلا في موضعه و نصابه و أما الجارودية من الزيدية فيقولون إنه كلام قاله في أمر عثمان أخرجه مخرج الذم له و التنقص لأعماله كما يمدح الآن الأمير الميت في أيام الأمير الحي بعده فيكون ذلك تعريضا به . فقلت له إلا أنه لا يجوز التعريض و الاستزادة للحاضر بمدح الماضي إلا إذا كان ذلك المدح صدقا لا يخالطه ريب و لا شبهة فإذا اعترف أمير المؤمنين بأنه أقام السنة و ذهب نقي الثوب قليل العيب و أنه أدى إلى الله طاعته و اتقاه بحقه فهذا غاية ما يكون من المدح و فيه إبطال قول من طعن على عثمان بن عفان . فلم يجبني بشيء و قال هو ما قلت لك . فأما الراوندي فإنه قال في الشرح إنه ع مدح بعض أصحابه بحسن السيرة و إن الفتنة هي التي وقعت بعد رسول الله ص من الاختيار و الأثرة . و هذا بعيد لأن لفظ أمير المؤمنين يشعر إشعارا ظاهرا بأنه يمدح واليا ذا رعية و سيرة أ لا تراه كيف يقول فلقد قوم الأود و داوى العمد و أقام السنة و خلف الفتنة و كيف يقول أصاب خيرها و سبق شرها و كيف يقول أدى إلى الله طاعته و كيف يقول رحل و تركهم في طرق متشعبة
فالروايه للطوسي حبيبي لالالالالالالالالالالالالا للكشي فلا تنقل ما لاتفقه
فقال له أبو عبد الله عليه السلام: زدنا قال: حدثني سفيان الثوري، عن محمد بن
المنكدر، أنه رأى عليا عليه السلام على منبر الكوفة وهو يقول: لئن أتيت برجل يفضلني
على أبي بكر وعمر لا جلدنه حد المفتري
الروايه الثانية عن سفيان الثوري وهو سني سلفي كما قال ابن جبرين وهي لاتثبت
الارشاد
شرح لمعه الاعتقاد
لمحمد ابن قدامه المقدسي
شرح عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
ص93
مانصه
فأما الاصول التي هي العقائد والاسماء والصفات فالائمه الاربعه والائمه
الذين في زمانهم كالليث في مصروالاوزعي في الشام
وسفيان الثوري في العراق
وسفيان ابن عيينه في مكه
وابن ابي ذئب في الدينه
وعبد الرزاق -يشير الى الصنعاني صاحب مصنف الصنعاني-في اليمن واشباههم كلهم على المذهب الحق الذي هو العقيده السلفية عقيده اهل السنه والجماعه
والوثيقه
وجدت هذا الموضوع من جملة تدليسات
خرفان السمنه
وثيقه من كتاب الانوار النعمانيه-للجزائري
الجزءالثالث-ص40
كتبها رجل اسمه-شمرطي
لعنت الله عليه وعلى من ارضعته ابد الابدين وحشره مع الشمر اللعين
وضع الوثيقه واقتطع منها وسترون
ابقى منها الاتي فقط التباسا للقارئ
----وكان علي -ع- في حرب صفين ينادي باعلى صوته والله لاقتلن معاويه ثم يقول سرا
انشاء الله
فقال له رجل كان من خواصه كيف هذا ياامير المؤمنين قال الحرب خدعة ان عسكري اذا سمع هذا الكلام مني جدوا في الجهاد لعلمهم بأني لم اكذب ثم اقول خفيه
ان شاء الله سبحانه
مع ان قسمه عليه السلام على قتل معاويه سيكون في زمن ظهورالمهديعليه السلام فأنه سيخرج معاويه ويقتله قتلات متعدده
وهذه وثيقته مع الاقتطاع
اقول ان المقطع الذي في البدايةالذي اقتطعه من البدايه الخص الى ان اصل الى الشاهد
تابعوا القسم الثالث
الجائز المشروع وهو كما سبق اذا ترتب عليه غرض اخروي كاصلاح ذات البين لايسمى كذبا قال الصدق -ع- الكلام ثلاثه صدق وكذبو اصلاح بين الناس
قيل له جعلت فداك مالاصلاح بين الناس قال تسمع من الرجل كلاما يبلغه فتخبث نفسه فتلقاه فتقول سمعت من فلان قال فيك الخير كذا وكذا خلاف ماسمعت منه ويجوز الكذب في الحرب
ويبدا يبين الكلام السابق
فاقول هناك امران الاول هوان الكاتب وضح امر شرعيا في جواز الكذب للمصلحه كما حدث في قضيه عمار ابن ياسر
وعمل الامام علي لم يكن كذبا لقوله-انشاء الله كما هو مذكور
اما مااستدل به الناصبي
وهو هذا
مع ان قسمه عليه السلام على قتل معاويه سيكون في زمن ظهورالمهديعليه السلام فأنه سيخرج معاويه ويقتله قتلات متعدده
هذا من كلام المؤلف لاكلام الامام وهو بأن جلي
واقول للوهابيه العبوا غيرها ولن تفلحوا باذن الله
والوثيقه الصحيحه
والمضحك في الامر يقول هذا المأبون لماذا لم يجيب الطالب 313 هنا ويعمل نفسه غبي كتق تق ولايعرف يعني اني محظور هنا اتوقع له مستقبل
تقي تقي حصحصي جيد جدا