النظام الخليفي الساقط يعتدي بوحشية ودناءة على حرائر ثورتنا عصر اليوم في بلدة الديه، وإحداهن لا زالت في الخطر، ونحنُ نحمل النظام كامل المسؤولية على سلامتها، وسيكونُ ردنا على هذا الإعتداء الإجرامي الآثم وعلى استمرار سجن حرائرنا مزلزلاً وموجعاً في عملية " زلزال الحرائر" خلال الأسبوع القادم بإذن الله.