السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
فكيف الحال وعلي رضي الله عنه يقول بعدالته كما في نهج البلاغة :"
واين ذلك يا عزيزي ؟!!!
اقتباس :
ويروى: لله بلاء فلان، أي لله ما صنع! وفلان المكنى عنه عمر بن الخطاب، وقد وجدت النسخة التي بخط الرضي أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت فلان عمر، حدثني بذلك فخار بن معد الموسوي الأودي الشاعر، وسألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي، فقال لي: هو عمر، فقلت له: أيثني عليه أمير المؤمنين رضي الله عنه هذا الثناء؟ فقال: نعم..
والآن هل نصدقك انت أم أمير المؤمنين عليه السلام .....
وهذا قول من ابن ابي الحديد المعتزلي السني ام قول محمد عبده الازهري السني ؟!! وكلامهما باطل فان معنى قول أمير المؤمنين فلان لا يقصد به عمر الذي ذمه كثيرا في نهج البلاغة في الشقشقيه وغيرها
وطبعا نصدق أمير المؤمنين والطالب واما انت وعلمائك فمحل شبهه
اقتباس :
always funny she3a
يـــــا راقل ^_^
اقتباس :
وأما بالنسبة للرازي فإن رأيت في كلامه حجة لك فها هو يقول في تفسير قول الله تعالى :" لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا (95) دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (96) "
المسألة الثالثة : قالت الشيعة : دلّت هذه الآية على أن علي بن أبي طالب عليه السلام أفضل من أبي بكر ، وذلك لأن عليا كان أكثر جهاداً ، فالقدر الذي فيه حصل التفاوت كان أبو بكر من القاعدين فيه ، وعلي من القائمين ، وإذا كان كذلك وجب أن يكون عليّ أفضل منه لقوله تعالى : { وَفَضَّلَ الله المجاهدين عَلَى القاعدين أَجْراً عَظِيماً } فيقال لهم : إن مباشرة علي عليه السلام لقتل الكفار كانت أكثر من مباشرة الرسول لذلك ، فليزمكم بحكم هذه الآية أن يكون عليّ أفضل من محمد صلى الله عليه وسلم ، وهذا لا يقوله عاقل ، فإن قلتم إن مجاهدة الرسول مع الكفار كانت أعظم من مجاهدة علي معهم ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يجاهد الكفار بتقرير الدلائل والبينات وإزالة الشبهات والضلالات ، وهذا الجهاد أكمل من ذلك الجهاد ، فنقول : فاقبلوا منا مثله في حق أبي بكر ، وذلك أن أبا بكر رضي الله عنه لما أسلم في أول الأمر سعى في إسلام سائر الناس حتى أسلم على يده عثمان بن عفان وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص وعثمان بن مظعون ، وكان يبالغ في ترغيب الناس في الإيمان وفي الذب عن محمد صلى الله عليه وسلم بنفسه وبماله ، وعلي في ذلك الوقت كان صبياً ما كان أحد يسلم بقوله ، وما كان قادراً على الذب عن محمد عليه الصلاة والسلام ، فكان جهاد أبي بكر أفضل من جهاد علي فإنما ظهر في المدينة في الغزوات ، وكان الإسلام في ذلك الوقت قوياً . والثاني : أن جهاد أبي بكر كان بالدعوة إلى الدين ، وأكثر أفاضل العشرة إنما أسلموا على يده ، وهذا النوع من الجهاد هو حرفة النبي عليه الصلاة والسلام وأما جهاد علي فإنما كان بالقتل ، ولا شك أن الأول أفضل .
وهنا نقول للرازي الذي تمسكت انته بكلامه على انه قران مبين ,, ومن سلم لك ايها الرازي بان رسول الله لم يباشر بالقتال ؟! بل كان بابي هو وامي اول المسلمين تقدما في الجيوش وهو اكثر من أمير المؤمنين جاهد بحكم انه خلفه في احدى غزواته وامير المؤمنين كان مع رسول الله في كل الغزوات
فبطل استدلال الرازي العاوي ... واما جهاد ابو بكر فلم يثبت فان اصل الجهاد كان بين يدي رسول الله واخبار هروب ابو بكر بسرعه صوت من المعارك واضح لكل قارى للسيرته ,, واما جهاد ابو بكر دعوه لايمان فهذا خرط قتاد يتمسك به كل جاهل اعمى