هل تعاند الان علمائكم و الاحاديث الصحيحة
و سوف ازيدك ايضاً
تفضل هذه الاحاديث الصحيحة
مسند احمد بن حنبل - المجلد الرابع - مسند الشاميين- حديث زيد بن ارقم رضي الله تعالى عنه
18485 حدثنا محمد بن بشر، حدثنا مسعر، عن الحجاج، مولى بني ثعلبة عن قطبة بن مالك، عم زياد بن علاقة قال نال المغيرة بن شعبة من علي فقال زيد بن ارقم قد علمت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينهى عن سب الموتى فلم تسب عليا وقد مات. http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=3&CID=105#s1
كتب تخريج الحديث النبوي الشريف
للشيخ ناصر الدين الألباني
رقم الحديث 98
المرجع صحيح ابن ماجة1
الصفحة 26
الموضوع الرئيسي المناقب والمثالب تعبير الرؤيا
نوع الحديث صـحـيـح
نص الحديث 118 حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله * ( صحيح ) _ الصحيحة 335/4
الكتاب صحيح سنن ابن ماجة باختصار السند
المؤلف محمد تاصر الدين الألباني
الناشر مكتب التربية العربي لدول الخليج الرياض
الطبعة الطبعة الثالثة
تاريخ الطبعة 1408 هـ - 1988 م http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=2095
كتب تخريج الحديث النبوي الشريف
للشيخ ناصر الدين الألباني
رقم الحديث 98
المرجع صحيح ابن ماجة1
الصفحة 26
الموضوع الرئيسي المناقب والمثالب تعبير الرؤيا
الموضوع الثانوي
الموضوع الفرعي
نوع الحديث صـحـيـح
نص الحديث 118 حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله * ( صحيح ) _ الصحيحة 335/4 http://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=2095
سنن ابن ماجة - ج1 - ص 86
قوله فنال منه اي : نال معاوية من علي ووقع فيه و سبه بل أمر سعدا بالسب كما قيل في مسلم و الترمذي ومنشأ ذلك الامور الدنيوية التي كانت بينهما