قال البلاذري :
حدثني المدائني عن ابن الجعدبة قال : مر علي بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدف وتقول :
ظلامة عثمان عند الزبير * وأوتر منه لنا طلحه
هما سعراها بأجذالها * وكانا حقيقين بالفضحه
فقال علي : قاتلها الله ، ما أعلمها بموضع ثأرها؟ اهـ
قلت: السند ضعيف ومرسل..
ولكن مع كثرة الروايات هل تدل على معارضة؟
سننظر..