[font="arial"]بسم الله الرحمن الرحيم
وافضل الصلاة واتم التسليم على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا وحبيبنا ونبينا افضل خلق الله اجمعين محمد بن عبدالله وعلى اله الطيبين الطاهرين امعصومين الذين اذهب اله عنهم الرجس وطرهم تطهيرا
هذا الموضوع هو رد على هرطقات بنوتة وهابية اسمها بنت الخطاب لا تعلم راسها من قدمها والمسكينة تظن نفسها عالمة كبيرة وانها مدمرة للروافض ... الخ
فرأتي انه يجب وضع حد لهذه الحمقاء لنريها مدى جهلها وانخداعها بنفسها وهذا ليس غريبا على من يعتمد على الكاذبين الذين لا يخافون الله في التعرف على عقائد الاخرين وفقههم
انقل موضوع هذه الجاهلة :
اقتباس :
_ الإمام الخميني يرى جواز التمتع حتى بالرضيعة ، فقال :
( لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضَماً وتفخيذاً - أي يضع ذَكَرَهُ بين فخذيها - وتقبيلا )
انظر كتابه تحرير الوسيلة 2/ 241 مسألة رقم 12 . )
سؤالي: من فعل مثل هذه الفعلة البشعة من آل البيت الذي يدعي الخميني انتسابه لهم ؟
انا الكتاب الشامل أقول : لن ارد على هذه الشبهة بتفصيل طبعا فلقد رددنا عليها مرارا وتكرارا ولن سأكتفي باختصار الجواب واقول ان قصد الامام رضوان الله تعالى عليه هو ان الزوجة سواءا كانت منقطعة ام دائمة لا تصلح للوطء الا بعد ان تبلغ ال 9 سنوات وما دون ذلك يجوز للزوج ان يفاخذها او يقبلها او يضمها
ولو ان الوهابية يقرأون ويفقهون لما استشكلوا بهذه الفتوى فلديهم مثلها واقذر منها فتفضلي يا بنت صهاك :
ابن حجر في فتح الباري بشرح صحيح البخاري في الجزء 9 صفحة 101 :
وقد صرح بذلك الدارقطني وأبو مسعود وأبو نعيم والحميدي , وقال إبن بطال ، يجوز تزويج الصغيرة بالكبير إجماعا ولو كانت في المهد , لكن لا يمكن منها حتى تصلح للوطء
اذا نلاحظ قول ابن بطال في ان الصغيرة يجوز تزويجها ولو كانت في المهد !!!! ما شاء الله وتستشكلون عليها
ثم يقول انه لا يجوز وطئها حتى تصلح للوطء ولم يحدد ذلك بعمر اي ان هذا القول لا يحدد بعمر وربما تصلح الفتاة للوطء دون التاسعة بمعنى ان الاشكال عليكم هنا اكبر من اشكالك علينا فنحن حددنا ذلك بسن على عكسكم
وقد جاء في فقه الاسرة المسلمة - النكاح - الحقوق الزوجية- الاستمتاع وادابه رقم الفتوى 23672 :
عنوان الفتوى : حدود الاستمتاع بالزوجة الصغيرة
تاريخ الفتوى : 06 شعبان 1423
السؤال :
أهلي زوجوني من الصغر صغيرة وقد حذروني من الاقتراب منها ماهو حكم الشرع بالنسبة لي مع زوجتي هذه وما هي حدود قضائي للشهوة منها وشكرا لكم؟.
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإذا كانت هذه الفتاة لا تحتمل الوطء لصغرها، فلا يجوز وطؤها لأنه بذلك يضرها، وقد قال النبي (ص) لا ضرر ولا ضرار رواه أحمد وصححه الألباني.
وله أن يباشرها ، ويضمها ويقبلها ، وينزل بين فخذيها ، ويجتنب الدبر لأن الوطء فيه حرام ، وفاعله ملعون.
ولمزيد الفائدة تراجع الفتوى رقم 13190 والفتوى رقم 3907
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه
دققي يا بنت صهاك فيما تحته خط من ان للزوج ان يباشر زوجته ويضمه ويفاخذها قبل ان تصلح للوطء ولم يحدد بسن ايضا !!!!
فمن يجب يا جويهلة ان يستشكل على الاخرين نحن ام انتم ؟؟؟!!
فاذا اقول : اننا نجد ما قاله الامام رضوان الله تعالى عليه في فتاواكم القذرة وربما اكثر واقبح ما قال رضوان الله تعالى عليه فاذا نقول المقولة المشهور : من بينه من زجاج ما يرمي الناس بالحجارة
ثانيا اود ان اخرس لسان هذه الفتاة الى الابد فأقول انا الكتاب الشامل : ان الرسول صلى الله عليه واله كما تقولون قد تزوج عائشة وهي بنت ست سنوات ودخل عليها ( اي وطئها ) وهي بنت تسع فهل تستطيعين ان تثبتي لي بدليل صحيح يا حمقاء ان في هذه الفترة بين زواجه لها وبين الدخول عليها ان النبي (ص) لم يلمس عائشة لا بتقبيل ولا تفخيذ ؟؟ ( اعتذر لكم يا موالين لكن هؤلاء يحبون المواضيع الجنسية ويجب ردعهم اعتذر على قول مثل هذا الكلام المسيء للنبي الاكرم صلى الله عليه واله )
فهيا يا حمقاء اجيبيني الان بعد هذه الصفعات اين هو الاشكال في فتوى الخميني ؟؟؟ الاستمتاع بالضم والتفخيذ والتقبيل للفتاة دون سن الوطىء يجوز عندكم وكذلك فعله رسول الله صلى الله عليه واله كما تقولون فأين الاشكال على الامام الخميني عليه السلام ؟؟؟
هل رايتي انك جاهلة وان من علمك دينك الساقط هو جاهل كذاب يخفي عليكم حقائق ما في مصادركم من بلاوى ؟؟؟ الا تعلمون يا جهلة ان الخوض في الامور الفقهية ليس من اختاصكم فالى متى ستظلون قليلين عقل ودين !! حسبنا الله ونعم الوكيل
ثم تقول هذه الحمقاء :
اقتباس :
إليك يارافضي ..
أولاً: هل تعرف من هي الرضيعة؟
كلمة "رضيعة"تطلق على البنت التي ترضع ثدي أمها يعني من حين الولادة إلى أن يصير عمرها سنتين تقريباً.
ثانياً:هذه الرضيعة هل تعرف من الدنيا شيئ؟
هل هي محلا للشهوة ؟!!
صغيرة لا بل رضيعة ولمس بشهوة لا بل ضم وتفخيذ!!
فأقول لهذه المسكينة : راجعي فتاواكم في جواز التمتع بالرضيعة ولو كانت في المهد وما ذكرته هنا لا يتجاوز 1 % مما هو موجود عندكم من امثال هذه الفتوى
فيا حمقاء سن الرضاعة هو نفسه سن المهد الذي هو من الميلاد الى نهاية السنة الثانية فاشكالك هذا هو علينا وعليكم نحن ردنناه كثيرا وقلنا ان العاقل لا يتجوز طفلة رضيعة ويتمتع بها لكن قصد الامام رضوان الله تعالى عليه ان الزوجة لا تصلح للوطىء الا بعد ان تبلغ التاسعة من العمر وهذا هو كل الهدف من الفتوى الشريفة
اما نحن الان نطالبكم مقصد من يفتي عندكم بجواز الاستمتاع بالزوجة ولو كانت في المهد وسن المهد هو نفسه سن الرضاعة تفضل جاوب يا بنت صهاك ؟؟؟