اردت ان اكتب موضوع قد يغضب الكثير وقد يكون لاقيمة له وهو ما اظهرته القنوات العراقيه حول اغتصاب عروس الدجيلي الذي لاشبيه له ولايفعله الا من تربى في حضن صدام وشرب من احقاده فالفاعلين هم نفسهم اولئك الصدامين الذي فعلوا الكثير ولا يهمني في ذلك راي نواب السنه ولكن من يتحمل مسؤلية الدم الشيعي والجواب عندي وما اعتقده هم قادة الغفله ومن نسي لان الكرسي حله بعينه واطمان للدنيا الخابيه ورضى ذلتها واقصد سياسينا من مذهبنا ومن البدايه بعد التحرير لاذ البعثين والصدامين بنا ونكر السنه وهم قوم صدام مافعله صدام وتبرؤا منه لانهم تصوروا ان الحكم صار للشيعه وبذلك الكل اراد ان يبرء نفسه من حقبة النظام السابق ولكن عندما رؤنا نبحث عن فدراليات ولانريد حكم العراق وسياسينا منغمسين في هذه الفكره الجبانه وليس اهلا لقيادة عراق واحد وان\ سياسينا يريدون التقسيم ويكونوا مدراء نواحي ولكل واحد دوله ولوا قريه للملم الصدامين قوتهم واستقلوا واستفردوا بالشيعه في الدجيل وسامراء وغيرها من المناطق التي اكثرتها سنيه وبذلك ضحينا بالشيعه هناك وقدمناهم على طبق من ذهب للوهابيه وهديه مجانيه ثم استطاع البعثين ان يخترقوا بعض التيارات الجديدة العهد وان يكون قادتها وموجهيها وبذلك خسرنا كل شئ واصبحنا فرقا ومن يريد ان يلملمها يهاجم بالسنه حاده فعندما تنتقد عادل عبد المهدي وتقول انه تخلى عن اداء دوره باعدام المجرمين وهو الذي يتبوء منصب قيادي يؤهله لذالك تتهم انت من جماعة المالكي وقالها القاضي وائل عبد اللطيف ولكن باستحياء ومانصه يقولون ان استقالة عبد المهدي على مود توقيع الاعدامات وعندما تنتقد الشيخ جلال الدين الصغير لانه يدعوا ليل نهار للفدراليه يبدء الدفاع عنه وكانك سببت الدين وعندما تنتقد الصدرين وتقل لهم ان الصدامين اخترقوكم يتهموك انك بدري وعندهم مقوله من انتقد واحد من جيش المهدي انتقد السيد مقتدى ومن انتقد السيد انتقد المذهب ومن انتقد المذهب فهو مرتد يجب قتله وما اعرف هاي منين جابوه وكان الشيعه هم والباقين كفره وفتاوي وفتاوي ماانزل الله بها من سلطان واتهامات واتهامات ولكن للتاريخ كل قطرة دم شيعيه سالت بعد 2003 وكل شرف انتهك يتحمله سياسيوا الشيعه بتنقيذهم لمشاريع الفدراليه واقاليم المحافظات وجبنهم وفرقتهم التي لامعنى لها الا انهم اراهم مامورين ومنفذين لمشاريع لانعرفها وهي ليست اسلاميه ولا نعرف لماذا نحن مختلفون هل من شيعي لايؤمن بولاية علي والائمه عليهم السلام فاختلافنا سياسي ودنيوي والكل يدعي ويستثمر اي فرصه لنفسه ويسقط الاخر فمتى نفيق نحن الشيعه من التمسك برموز خسرونا كل شئ وملاحظه الكل يدعي انه جند المرجعيه ونحن نعرف المرجعيه بريئه من اعمال مشينه وموقعها الروحي للشيعه عامه وليس لها سيطره قسريه على احد ولكن من يسالها تجيبه وتنصحه فليتركوا هذا لان الناس تعرف انتمائات كل طرف ومرجعيته وبامر من ياتمر فياشيعه قوتكم في وحدتكم والطارئين ممن تربى وتجنس ودخل فجاة ولم يعرف مشكوك بامره استغل طيبتنا والايام تكشفه واخيرا موكل انسان يطلع على ابوه واهله لان ابن نوح معروفه قصته واسماعيل الكذاب ابن امام معصوم وتعرفون قصته والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته