أعتقد أن الموضوع لا يخص التقليد والرجوع الى مرجع التقليد من الناحية الدينية
بل أعتقد جازما أن الموضوع يخص تشخيص ((المرجعية السياسية))
والتي يفتقدها حزب الدعوة ...فأتخاذهم مرجعية الشاهرودي للرجوع اليها لأضفاء صفة المشروعية على قرارات الحزب
وشكرا لصاحبة الموضوع
الشكر لكم بيدق الفيحاء لمروركم النافع
وماتفضلتم به هو عين الحقيقة والصواب ..وهذا ما سعت له الدعوة منذ تاسيسه وتنقله بين المراجع