هذا ما تحلم به امريكا و لهذا يصرحون بهذه الأحلام على جرائدهم
ولكن عشمهم ضائع
فالدولة التي وضعوا ثقلهم عليها لا تعتبر من ذوات الثقل السياسي و الإقتصادي ابدا لسبب بسيط جدا وهو أن الجمهورية الإسلامية لا تقل عنها فلها مصالحها مع دول العالم العربي و الإسلامي و الغربي
فلا تمثل السعودية اي ثقل
و الأمر الوحيد الذي تستطيع السعودية تصديره مع النفط هو الأزمات و الإرهاب و البلطجية و الأسلحة فقط لا غير
فلا تملك أي سياسة أخرى لأن نظامها نظام متخلف
إلا إذا كانت الإدارة الأمريكية هي التي تحرك خيوط العملية باسم السعودية