أبكى على صارت إليه أمة لا إله إلا الله محمد رسول الله من فرقة وضعف (غثاء كغثاء السيل)
وأعداؤنا متحدين ضدنا على إختلاف مللهم وديانتهم
ولا سبيل للتلاقى أو الإتحاد
أما أن عن سيدى ومولاى الحسين فهو الآن فى الفردوس الأعلى ينعم بصحبة جده وولده وإخوانه الكرام فعلام البكاء